الصفحه ١٥٦ : ، حتى يلقيها على لسان الساحر أو
الكاهن ، فربما أدركه الشهاب قبل أن يلقيها ، وربما ألقاها قبل أن يدركه
الصفحه ٢١٧ : الذين لو عذبهم قبل قيام الحجة عليهم ، لاحتجوا بأنهم لم يأتهم رسول أنهم
لما جاءهم الحق من عنده على لسان
الصفحه ٢٨٣ : ء
المشركين ـ ثم قال ـ لا تقتلوا ذرية ، لا تقتلوا ذرية ـ وقال ـ كل نسمة تولد على
الفطرة حتى يعرب عنها لسانها
الصفحه ٤٢٢ : لسان السلف بالأنبياء ، كما أن قولنا عزوجل مخصوص بالله تعالى فكما لا يقال محمد عزوجل وإن كان عزيزا جليلا
الصفحه ٤٥٥ : ـ فيسمع
الكلمة فيلقيها إلى من تحته ، ثم يلقيها الآخر إلى من تحته ، حتى يلقيها على لسان
الساحر أو الكاهن
الصفحه ٧١ : الله عليه مكة وخيبر والبحرين وسائر جزيرة
العرب وأرض اليمن بكمالها ، وأخذ الجزية من مجوس هجر ومن بعض
الصفحه ٢٤٩ :
إبراهيم ، حتى كان
آخرهم عيسى ابن مريم ، فقام في ملئهم مبشرا بالنبي العربي القرشي الهاشمي خاتم
الصفحه ٤٤٥ : الحافظ أبو عمر بن عبد البر ـ في كتاب القصد
والأمم ، بمعرفة أصول أنساب العرب والعجم ـ من حديث ابن لهيعة عن
الصفحه ٤٤٦ : أول من سبأ في العرب ، وكان يقال له الرائش لأنه أول من غنم في
الغزو ، فأعطى قومه فسمي الرائش ، والعرب
الصفحه ٤٥٨ : إلى العرب والعجم ، فأكرمهم على الله تبارك وتعالى أطوعهم
لله عزوجل.
وقال ابن أبي حاتم
: حدثنا أبو عبد
الصفحه ١٧ : أن نتخذ الكنف قريبا من بيوتنا وأمرنا أمر العرب الأول في
التنزه (٦) في البرية وكنا نتأذى بالكنف أن
الصفحه ٤١ : : كالرداء والثياب يعني على ما كان يتعاطاه نساء العرب من
المقنعة التي تجلل ثيابها وما يبدو من أسافل الثياب
الصفحه ٥٤ : الدرء وهو الدفع ،
وذلك أن النجم إذا رمي به يكون أشد استنارة من سائر الأحوال.
والعرب تسمي ما لا
يعرف
الصفحه ٧٢ : الله نبيه على جزيرة العرب ، فأمنوا ووضعوا السلاح. ثم إن الله
تعالى قبض نبيه صلىاللهعليهوسلم ، فكانوا
الصفحه ٩٠ : مَسْؤُلاً) أي لا بد أن يقع وأن يكون كما حكاه أبو جعفر بن جرير عن
بعض علماء العربية أن معنى قوله (وَعْداً