الصفحه ١٠٧ : والأهواء ، فهم
يوالونهم ويقاتلون في سبيلهم ، ويعادون الله ورسوله والمؤمنين فيهم ، ولهذا قال
تعالى
الصفحه ١١٥ : الصحيحة عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم بصحة توبة القاتل ، كما ذكر مقررا من قصة الذي قتل مائة
رجل ثم تاب
الصفحه ١١٩ : رجل فقال : طوبى لهاتين العينين اللتين رأتا رسول
الله صلىاللهعليهوسلم لوددنا أنا رأينا ما رأيت
الصفحه ١٤٣ : ربيعة بن سيف عن عبد الله بن عمرو قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «إن قوم مدين
وأصحاب الأيكة أمتان
الصفحه ١٥٦ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم بالعرج إذ عرض شاعر ينشد ، فقال النبي صلىاللهعليهوسلم «خذوا الشيطان ـ أو
الصفحه ١٦٠ : : (يَوْمَ لا يَنْفَعُ
الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ) الآية ، وفي الصحيح أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ١٧٩ : الذي رواه أبو داود وغيره : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم نهى عن كسر سكة المسلمين الجائزة بينهم إلا من
الصفحه ١٨٠ : )
(٥٨)
يخبر تعالى عن
عبده ورسوله لوط عليهالسلام أنه أنذر قومه نقمة الله بهم في فعلهم الفاحشة التي لم
الصفحه ١٩٠ : أبي الطفيل ، عن حذيفة بن أسيد
الغفاري قال : أشرف علينا رسول الله صلىاللهعليهوسلم من غرفة ونحن
الصفحه ١٩٨ : عليكم بمن أخذها من رسول الله صلىاللهعليهوسلم خباب بن الأرت ، قال : فأتينا خباب بن الأرت فقرأها علينا
الصفحه ٢٠٢ : منه رسول من المرسلين ، فعاملته في تربيته ما ينبغي له
طبعا وشرعا. وقوله تعالى : (وَلكِنَّ
أَكْثَرَهُمْ
الصفحه ٢٠٥ : على رسول
اللهصلىاللهعليهوسلم فقال له «مرحبا بقوم شعيب وأختان موسى هديت» وقال آخرون :
بل كان ابن أخي
الصفحه ٢٢٥ :
قبره : من ربك ، ومن نبيك ، وما دينك؟ فأما المؤمن فيشهد أنه لا إله إلا الله ،
وأن محمدا عبده ورسوله
الصفحه ٢٢٦ : لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ
إِذا قَضَى اللهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ
الصفحه ٢٣٤ : (إِذا جاءَ نَصْرُ
اللهِ وَالْفَتْحُ) [الفتح : ١] إلى
آخر السورة ، أنه أجل رسول الله صلىاللهعليهوسلم