الصفحه ١٦٧ : نافع بن الأزرق وكان كثير الاعتراض على ابن عباس ، فقال له : قف
يا ابن عباس غلبت اليوم ، قال : ولم؟ قال
الصفحه ١٧١ : (يا أَيُّهَا الْمَلَأُ أَفْتُونِي فِي
أَمْرِي ما كُنْتُ قاطِعَةً أَمْراً حَتَّى تَشْهَدُونِ) أي حتى
الصفحه ١٧٢ : .
(قالَ يا أَيُّهَا
الْمَلَؤُا أَيُّكُمْ يَأْتِينِي بِعَرْشِها قَبْلَ أَنْ يَأْتُونِي مُسْلِمِينَ (٣٨
الصفحه ١٧٧ : ، قال وسألت عن لون الله عزوجل ، قال فوثب سليمان عن سريره فخر ساجدا فقال : يا رب لقد
سألتني عن أمر إنه
الصفحه ١٨٨ :
حقيقة ، قال الله تعالى مجيبا لهم عما ظنوه من الكفر وعدم المعاد : (قُلْ) يا محمد لهؤلاء (سِيرُوا فِي
الصفحه ١٨٩ : الْوَعْدُ إِنْ
كُنْتُمْ صادِقِينَ) قال الله تعالى مجيبا لهم : (قُلْ) يا محمد (عَسى أَنْ يَكُونَ
رَدِفَ
الصفحه ٢٠٤ : الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (٢٥)
قالَتْ
إِحْداهُما يا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ
الصفحه ٢٢٩ : .
(فَخَرَجَ عَلى
قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ قالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْحَياةَ الدُّنْيا يا لَيْتَ
لَنا مِثْلَ ما
الصفحه ٢٣٩ : كُنَّا مَعَكُمْ) أي ولئن جاء نصر قريب من ربك يا محمد ، وفتح ومغانم ،
ليقولن هؤلاء لكم : إنا كنا معكم ، أي
الصفحه ٢٤٢ : الطويلة ما نجع فيهم البلاغ والإنذار ،
فأنت يا محمد لا تأسف على من كفر بك من قومك ولا تحزن عليهم ، فإن الله
الصفحه ٢٦٨ : بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ فِي بِضْعِ سِنِينَ) قالوا : يا أبا بكر إن صاحبك يقول إن الروم تظهر على
الصفحه ٢٩٦ : للتخالف للإسلام وأهله ، وعلى قراءة فتح
الياء تكون اللام لام العاقبة أو تعليلا للأمر القدري ، أي قيضوا لذلك
الصفحه ٢٩٩ : ، وغشيهم بابك ، ورضاهم بقولك. قال : يا ابن
أخي إن صغيت إلى ما أقول لك كنت كذلك ، قال لقمان : غضي بصري وكفي
الصفحه ٣٠٩ :
شأن من في بطنه خرء؟ فقال له كالمعتذر إليه : يا عم لقد ضرب كل عضو مني على هذه
المشية حتى تعلمتها قال
الصفحه ٣١١ : الْأُمُورِ وَمَنْ كَفَرَ فَلا يَحْزُنْكَ كُفْرُهُ) أي لا تحزن عليهم يا محمد في كفرهم بالله وبما جئت به ،
فإن