الصفحه ٤٩٦ : أيمانهم قبل إرسال الرسول إليهم (لَئِنْ جاءَهُمْ نَذِيرٌ لَيَكُونُنَّ
أَهْدى مِنْ إِحْدَى الْأُمَمِ) ، أي
الصفحه ٥٠١ : موتكم وكانت
لكم نار تعذبون بها. وخرج عليهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم عند ذلك وفي يده حفنة من تراب
الصفحه ٥١٣ :
وقال سفيان الثوري
عن الأعمش عن إبراهيم التيمي عن أبيه عن أبي ذر رضي الله عنه قال : قال رسول الله
الصفحه ٥٢٦ : : كنا مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم في غار ، فنكبت إصبعه ، فقال صلىاللهعليهوسلم [رجز] :
هل
الصفحه ٥٣٠ :
يوما في كفه ،
فوضع عليها إصبعه ، ثم قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «قال الله تعالى :
ابن آدم أنى
الصفحه ٦٣ : . وقوله تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا نُودِيَ لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا
الصفحه ٦٥ : تبغون؟ فيقولون : يا رب عطشنا فاسقنا ،
فيقال : ألا ترون؟ فتمثل لهم النار كأنها سراب يحطم بعضها بعضا
الصفحه ٨٣ : الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يا وَيْلَتَنا ما
لِهذَا الْكِتابِ لا يُغادِرُ صَغِيرَةً وَلا
الصفحه ٩٠ : قال الله تعالى : (وَإِذْ قالَ اللهُ يا
عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنْتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي
الصفحه ٩٤ : بِرَبِّهِمْ أَعْمالُهُمْ كَرَمادٍ اشْتَدَّتْ بِهِ الرِّيحُ) [إبراهيم : ١٨]
الآية. وقال تعالى : (يا أَيُّهَا
الصفحه ٩٥ : ، فيحاسب فإذا عبد لم يعمل خيرا قط فيؤمر به إلى النار ، والآخر
كان صاحب كساء في الدنيا فيحاسب فيقول : يا رب
الصفحه ١٢٧ :
الْمُقَرَّبِينَ) أي وأخص مما تطلبون أجعلكم من المقربين عندي وجلسائي ،
فعادوا إلى مقام المناظرة (قالُوا يا مُوسى
الصفحه ١٣٨ : رأى
ما أحدث المسلمون في الغوطة من البنيان ونصب الشجر ، قام في مسجدهم فنادى : يا أهل
دمشق ، فاجتمعوا
الصفحه ١٤٥ :
(لَنُخْرِجَنَّكَ يا
شُعَيْبُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَكَ مِنْ قَرْيَتِنا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي
الصفحه ١٦١ : (وَإِنَّكَ) يا محمد قال قتادة : (لَتُلَقَّى) أي لتأخذ (الْقُرْآنَ مِنْ
لَدُنْ حَكِيمٍ عَلِيمٍ) أي من عند حكيم