الصفحه ٦٧ : وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ (٤٨)
وَإِنْ
يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ
الصفحه ٨٤ : تَقْدِيراً)
(٢)
يقول تعالى حامدا
لنفسه الكريمة على ما نزله على رسوله الكريم من القرآن العظيم ، كما قال
الصفحه ١٠١ :
إسحاق عن محمد بن كعب قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «إن أول الناس
يدخل الجنة يوم القيامة العبد
الصفحه ١٠٢ : العذاب والنكال بسبب تكذيبهم
بالرسول وبمخالفتهم أوامر الله (بَلْ كانُوا لا
يَرْجُونَ نُشُوراً) يعني
الصفحه ١٢٠ :
الرجل على أن يتمنى محضرا غيبه الله عنه لا يدري لو شهده كيف يكون فيه ، والله لقد
حضر رسول الله
الصفحه ١٨٧ : مِنْها عَمُونَ)
(٦٦)
يقول تعالى آمرا
رسوله صلىاللهعليهوسلم أن يقول معلما لجميع الخلق أنه لا يعلم أحد
الصفحه ٢١٥ :
لَعَلَّهُمْ
يَتَذَكَّرُونَ)
(٤٣)
يخبر تعالى عما
أنعم به على عبده ورسوله موسى الكليم ، عليه من
الصفحه ٢٢٤ : : (بَلْ تُؤْثِرُونَ
الْحَياةَ الدُّنْيا وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقى) الأعلى : ١٦ ـ ١٧] وقال رسول الله
الصفحه ٢٥٣ : (١) : حدثنا إسحاق بن عيسى ، حدثني ابن لهيعة عن أبي قبيل عن
عمرو بن العاص رضي الله عنه قال : عقلت عن رسول الله
الصفحه ٢٦٤ :
المدينة ، حدثنا
عبد الله بن دينار عن ابن عمر قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «سافروا
الصفحه ٢٧٧ : الجهني عن أبيه عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه قال «ألا أخبركم لم سمى الله إبراهيم خليله الذي وفي
الصفحه ٢٨٥ : فيما بينهم على نحل كلها ضلالة
إلا واحدة وهم أهل السنة والجماعة ، المتمسكون بكتاب الله وسنة رسول الله
الصفحه ٢٨٩ : فَانْتَقَمْنا مِنَ الَّذِينَ
أَجْرَمُوا) هذه تسلية من الله تعالى لعبده ورسوله محمد صلىاللهعليهوسلم بأنه وإن
الصفحه ٣٠٦ : لا يشار إليه بالأصابع إن صبر على ذلك» قال : ثم أنفذ
رسول الله صلىاللهعليهوسلم بيده ، وقال «عجلت
الصفحه ٣١٥ : (١) : حدثنا زيد بن الحباب ، حدثني حسين بن واقد ، حدثني عبد
الله بن بريدة ، سمعت أبي بريدة يقول : سمعت رسول