الصفحه ٦٨ :
الْمُؤْمِنِينَ
إِذا دُعُوا إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا
سَمِعْنا
الصفحه ٣٥١ : فِي رَسُولِ اللهِ
أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ) أي هلا اقتديتم به وتأسيتم بشمائله صلىاللهعليهوسلم ، ولهذا قال
الصفحه ٧٧ : قالت : دخلت على
عائشة رضي الله عنها ، فقلت : يا أم المؤمنين ما تقولين في الخضاب والنفاض والصباغ
الصفحه ١٣٠ : لموسى عليهالسلام : يا نبي الله هاهنا أمرك ربك أن تسير؟ فيقول ، نعم ،
فاقترب فرعون وجنوده ولم يبق إلا
الصفحه ١٩٣ :
وجهه ، حتى إن الناس يتبايعون في الأسواق بكم ذا يا مؤمن ، بكم ذا يا كافر؟ وحتى
إن أهل البيت يجلسون على
الصفحه ٢٠٦ : الحجة في ذلك.
وقوله تعالى : (قالَتْ إِحْداهُما يا أَبَتِ
اسْتَأْجِرْهُ إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ
الصفحه ٢١١ : إنها من
العوسج. وقال قتادة : هي من العوسج ، وعصاه من العوسج.
وقوله تعالى : (أَنْ يا مُوسى إِنِّي
الصفحه ٢١٣ : والتأييد (إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ) أي المشركون بالله عزوجل.
(وَقالَ فِرْعَوْنُ يا
أَيُّهَا
الصفحه ٢١٤ : : (فَأَوْقِدْ لِي يا هامانُ عَلَى
الطِّينِ فَاجْعَلْ لِي صَرْحاً لَعَلِّي أَطَّلِعُ إِلى إِلهِ مُوسى) يعني أمر
الصفحه ٤٦٩ : شجرة أخرى : يا عبد الله مني فخذ حتى ناداني الشجر أجمع يا عبد
الله مني فخذ ، فقال : لست تدرك هذا ، هذا
الصفحه ٤٨٠ :
يا أبت ما أيسر ما
طلبت ، ولكني أتخوف مثلما تتخوف ، فلا أستطيع أن أعطيك شيئا ، ثم يتعلق بزوجته
الصفحه ١٦ : الزنا» ففعل ، ثم
دعاها رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال «قومي فاشهدي بالله إنه لمن الكاذبين فيما رماك
الصفحه ٣٨١ : الخدري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «لا يحقرن أحدكم نفسه أن يرى أمر الله فيه
الصفحه ٥٧ : بن عفان رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول «من بنى مسجدا يبتغي به وجه الله بنى
الصفحه ٦٩ : أبي حاتم
، والأحاديث والآثار في وجوب الطاعة لكتاب الله وسنة رسوله وللخلفاء الراشدين
والأئمة إذا أمروا