الصفحه ١٥٨ :
يَقُولُونَ ما لا يَفْعَلُونَ).
وقوله (إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ) قال محمد بن إسحاق
الصفحه ٢٠٩ :
الحارث بن يزيد عن
علي بن رباح اللخمي قال : سمعت عتبة بن النّدر يقول : إن رسول
الصفحه ٢٢٢ : صحيحه ،
والترمذي من حديث يزيد بن كيسان عن أبي حازم عن أبي هريرة قال : لما حضرت وفاة أبي
طالب أتاه رسول
الصفحه ٢٥٤ :
والمنكر فلا صلاة
له». وحدثنا علي بن الحسين ، حدثنا يحيى بن أبي طلحة اليربوعي ، حدثنا أبو معاوية
عن
الصفحه ٢٩٨ : الثوري عن الأشعث عن عكرمة عن ابن عباس قال : كان لقمان عبدا حبشيا
نجارا. وقال قتادة عن عبد الله بن الزبير
الصفحه ٣٢٦ : الْمَضاجِعِ) الآية ، ثم قال : حدثنا أبي ، حدثنا سويد بن سعيد ، حدثنا
علي بن مسهر عن عبد الرحمن بن إسحاق عن شهر
الصفحه ٣٣٧ : .
قال البخاري رحمهالله : حدثنا معلى بن أسد ، حدثنا عبد العزيز بن المختار عن
موسى بن عقبة قال : حدثني
الصفحه ٣٨٨ : بها أعينا عميا ، وآذانا صما ، وقلوبا غلفا ، وقد رواه البخاري (١) في البيوع عن محمد بن سنان عن فليح بن
الصفحه ٣٩٠ :
وعلي بن الحسين
زين العابدين وجماعة من السلف بهذه الآية على أن الطلاق لا يقع إلا إذا تقدمه نكاح
الصفحه ٣٩٦ :
لا يمكن دفعه ،
كما قال الإمام أحمد (١) : حدثنا يزيد ، حدثنا حماد بن سلمة عن أيوب عن أبي قلابة
عن
الصفحه ٤١٥ :
قلت : وقد رواه
البخاري في الأدب عن محمد بن عبيد الله : حدثنا ابن أبي حازم عن كثير بن زيد ، عن
الصفحه ٥١٨ : الجنات ، أنهم
في شغل عن غيرهم بما هم فيه من النعيم المقيم والفوز العظيم. قال الحسن البصري
وإسماعيل بن أبي
الصفحه ٥١٩ : ) [الأحزاب: ٤٤]. وقد روى ابن أبي حاتم هاهنا حديثا ، وفي
إسناده نظر ، فإنه قال : حدثنا موسى بن يوسف ، حدثنا
الصفحه ٥٢٧ :
داود (١).
وقال الإمام أحمد (٢) رحمهالله : حدثنا عبد الرحمن بن مهدي عن الأسود بن شيبان عن أبي
الصفحه ٥٣٢ : ،
والصحيح الأول ، وهو الذي عليه الجمهور من المفسرين وغيرهم.
قال الإمام أحمد (١) : حدثنا سريج بن النعمان