الصفحه ٤٣٣ : .
وقال ابن جرير (٢) : حدثني سعيد بن عمرو السكوني ، حدثنا بقية ، حدثنا عيسى
بن إبراهيم عن موسى بن أبي حبيب
الصفحه ٤٥٢ : بن عامر وهو عم القوم ، كان كاهنا فرأى في كهانته أن قومه سيمزقون ويباعد
بين أسفارهم ، فقال لهم : إني
الصفحه ٤٧٤ :
وقال ابن أبي حاتم
عند هذه الآية : حدثنا أبي ، حدثنا محمد بن عوف الحمصي ، حدثنا محمد بن كثير عن
الصفحه ٤٨٢ : أحسن الخالقين.
وقد قال الحافظ
أبو بكر البزار في مسنده : حدثنا الفضل بن سهل ، حدثنا عبد الله بن عمر بن
الصفحه ٤٨٤ : الفاعل للواجبات والمستحبات ، التارك للمحرمات
والمكروهات وبعض المباحات.
قال علي بن أبي
طلحة عن ابن عباس
الصفحه ٤٩٣ : الستين إلى السبعين ، وأقلهم من يجوز
ذلك» (١) وقد رواه الترمذي في كتاب الزهد أيضا عن إبراهيم بن سعيد
الصفحه ٤٩٩ :
والدار الآخرة إلا
غفر له ، واقرءوها على موتاكم» وكذا رواه النسائي في اليوم والليلة عن محمد بن عبد
الصفحه ٥٠٢ : من أوزارهم شيئا» (١) رواه مسلم من رواية شعبة عن عون بن أبي جحيفة عن المنذر بن
جرير عن أبيه جرير بن
الصفحه ٥٢٥ : في شعر طرفة بن العبد في
معلقته المشهورة ، وهذا المذكور منها أوله [الطويل] :
ستبدي لك الأيام
الصفحه ٦ : بِهِما رَأْفَةٌ فِي
دِينِ اللهِ) قال : رحمة في شدة الضرب. وقال عطاء : ضرب ليس بالمبرح.
وقال سعيد بن أبي
الصفحه ١٠ :
مرسل ، ورواه غير
النضر على الصواب.
وقد رواه النسائي
أيضا وأبو داود عن الحسين بن حريث ، أخبرنا
الصفحه ٢٠ : : وحدثني يحيى بن عباد بن عبد الله بن
الزبير عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها ، وحدثني عبد الله بن أبي بكر بن
الصفحه ٢٢ : ، وأما أختها حمنة بنت
جحش فهلكت فيمن هلك ، وكان الذي يتكلم به مسطح وحسان بن ثابت وأما المنافق عبد
الله بن
الصفحه ٢٣ : ومثلكم كمثل يعقوب وبنيه حين قال : (فَصَبْرٌ جَمِيلٌ
وَاللهُ الْمُسْتَعانُ عَلى ما تَصِفُونَ) [يوسف : ١٨
الصفحه ٥٢ : رَحِيمٌ) قال لهن والله لهن والله. وعن الزهري قال غفور لهن ما
أكرهن عليه. وعن زيد بن أسلم قال غفور رحيم