الصفحه ٥٢٥ : وعظمته وصحة توحيده وطريقه ، أنا أوحينا إليك
يا خاتم الرسل وسيد الأنبياء (أَنِ اتَّبِعْ
مِلَّةَ
الصفحه ٣٢ :
حديث آخر قال الإمام
أحمد (١) : حدثنا هاشم حدثنا عبد الحميد حدثني شهر سمعت أم سلمة تحدث أن رسول
الصفحه ٣١٤ : ،
فأنزل الله عزوجل (اللهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ
الْحَدِيثِ) الآية ، وذكر الحديث ، ورواه الحاكم من حديث إسحاق بن
الصفحه ٥٠٠ :
والدليل على أن
المراد بقوله تعالى : (فِيهِ شِفاءٌ
لِلنَّاسِ) هو العسل ، الحديث الذي رواه البخاري
الصفحه ٣١ : عن غير واحد عن الأعمش ، ورواه بعضهم
عنه عن أبي سفيان عن جابر عن النبي صلىاللهعليهوسلم وحديث أبي
الصفحه ٥٧ : غسالة الأيدي ، لأن لكم من خمس الخمس ما
يغنيكم أو يكفيكم» (١) ، هذا حديث حسن الإسناد ، وإبراهيم بن مهدي
الصفحه ١٥٥ : واحد وأرجو أن أكون
أنا هو».
وفي صحيح مسلم من
حديث كعب بن علقمة : عن عبد الرحمن بن جبير عن عبد الله بن
الصفحه ٤٠٠ : الصحيحين من حديث ابن عباس في صلاة الكسوف ، وفيه قالوا : يا رسول الله رأيناك
تناولت شيئا في مقامك هذا ، ثم
الصفحه ٧١ : الأعلى ، ثلاثتهم عن عبد الله بن وهب به. ولهذا
الحديث طرق أخر ، عن عقبة بن عامر ، منها ما رواه الترمذي من
الصفحه ٧٩ :
رواه الإمام أحمد
والترمذي من حديث أبي معاوية عن الأعمش به ، والحاكم في مستدركه ، وقال صحيح
الإسناد
الصفحه ٨٧ : حديث حاتم بن إسماعيل به
بنحوه.
ثم روي من حديث
عبد الحميد بن سليمان : عن ابن عجلان عن أبي وثيمة النضري
الصفحه ١١٤ : سمعي وبصري فقال : «يا شيبة قاتل الكفار»
رواه البيهقي من حديث الوليد فذكره.
ثم روي من حديث
أيوب بن
الصفحه ١٢٣ :
تعين أحدكم على دينه» (١).
حديث آخر : قال
الإمام أحمد (٢) : حدثنا عبد الله بن عمرو بن مرة عن أبي محمد
الصفحه ١٢٥ :
وأصل هذا الحديث
في الصحيحين من رواية أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة رضي الله عنه ، وفي صحيح
الصفحه ١٥٨ : إلى
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ببعض العلة ثم يكون ذنبا تستغفر الله منه ، وذكر الحديث
بطوله إلى أن