الصفحه ١٩٥ : متوقف على صحة الحديث فإذا صح فلا مانع منه ، والله أعلم.
وقال العوفي عن
ابن عباس في قوله : (ما كانَ
الصفحه ٤٨٠ :
بعد إعطائهم العهد ومعاملتهم على الشطر ، والله أعلم.
فلو صح هذا الحديث
لكان نصا في تحريم لحوم الخيل
الصفحه ١١٧ : صح فيهم الحديث أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أخذها من مجوس هجر وهذا مذهب الشافعي وأحمد في المشهور
الصفحه ١٦٠ : .
وكذا قد حكي في
معجم الطبراني قاله البيهقي ، ويشهد لهذه القصة بالصحة ما رواه مسلم (١) : حدثنا زهير بن
الصفحه ٣٦ : أَماناتِكُمْ) الآية ، هذا حديث غريب جدا ، وفي سنده وسياقه نظر.
وفي الصحيحين قصة
حاطب بن أبي بلتعة أنه كتب إلى
الصفحه ١٤٦ : بتقدير صحة الإسناد فإن أبا بكر هذا وإن لم ينص أبو
حاتم على جهالته لكنه في حكم المجهول.
وأما المساكين
الصفحه ١٧ :
وصححه علي بن
المديني والترمذي وقالا لا يعرف إلا من حديث عكرمة بن عمار اليماني وهكذا روى علي
بن أبي
الصفحه ١٩٦ :
لِأَبِيهِ ـ إلى قوله ـ تَبَرَّأَ مِنْهُ) لم يدع (٢). ويشهد له بالصحة ما رواه أبو داود وغيره عن علي رضي الله
الصفحه ٢٦٠ :
محمد صلىاللهعليهوسلم قل يا أيها الناس إن كنتم في شك من صحة ما جئتكم به من
الدين الحنيف الذي أوحاه
الصفحه ٣٩٩ : بالضم أي بما
زين لهم من صحة ما هم عليه ، صدوا به عن سبيل الله ، ولهذا قال : (وَمَنْ يُضْلِلِ اللهُ فَما
الصفحه ١٧٩ : صباحا ومساء.
وشاهد هذا بالصحة
ما رواه الإمام أحمد (١) في مسنده حيث قال : حدثنا محمد بن جعفر ، حدثنا
الصفحه ٣٨ :
موت عمه أبي طالب الذي كان يحوطه وينصره ويقوم بأعبائه.
والدليل على صحة
ما قلنا ما روى الإمام محمد بن
الصفحه ١٣٠ : متواليات ذو القعدة وذو الحجة والمحرم ورجب مضر الذي
بين جمادى وشعبان» فإنما أضافه إلى مضر ليبين صحة قولهم في
الصفحه ١٤٠ : في الدار الآخرة على أعمالهم (وَارْتابَتْ قُلُوبُهُمْ) أي شكت في صحة ما جئتهم به (فَهُمْ فِي
الصفحه ٢٢٢ :
إِنِّي أَخافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ).
ثم قال محتجا
عليهم في صحة ما جاءهم به