الصفحه ٣٦٨ : ، وأنزل الله
القرآن لأربع وعشرين خلت من رمضان» (١).
وقد روي من حديث
جابر بن عبد الله وفيه : أن الزبور
الصفحه ٤٧٣ :
الشعبي به. ثم قال
أحمد : أخبرنا محمد بن عبد الله ، أخبرنا إسرائيل عن أبي إسحاق عن الحارث عن علي
الصفحه ٣١٣ : الحجاج ، فردها إلى ما
كانت عليه بأمر عبد الملك بن مروان له بذلك ، كما قال مسلم بن الحجاج في صحيحه
الصفحه ٣٠١ : الَّذِينَ
يَفْتَرُونَ عَلَى اللهِ الْكَذِبَ لا يُفْلِحُونَ مَتاعٌ فِي الدُّنْيا ثُمَّ
إِلَيْنا مَرْجِعُهُمْ
الصفحه ٣٦٦ : تعالى : (وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ
فِدْيَةٌ طَعامُ مِسْكِينٍ) كما قال معاذ رضي الله عنه: كان في
الصفحه ٥٥٤ : الله ورسوله ، ولو كان على الناس إمام عادل لاستتابهم ،
فإن تابوا وإلا وضع فيه السلاح.
وقال قتادة
الصفحه ٣٨١ :
وقال عبد الرزاق :
أخبرنا ابن جريج عن عطاء : سمعت ابن عباس يقول : هما فجران ، فأما الذي يسطع في
الصفحه ١٢٨ : علمت الملائكة من علم الله أنه لا شيء أكره عند
الله من سفك الدماء والفساد في الأرض ـ (وَنَحْنُ نُسَبِّحُ
الصفحه ١٠٠ : كَفَرُوا فِي تَكْذِيبٍ وَاللهُ
مِنْ وَرائِهِمْ مُحِيطٌ) [البروج : ١٧ ـ ٢٠]
بهم ثم قال : (يَكادُ الْبَرْقُ
الصفحه ١٨٥ :
وَاذْكُرُوا ما فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (٦٣) ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ
مِنْ بَعْدِ ذلِكَ فَلَوْ لا فَضْلُ اللهِ
الصفحه ٣٦٠ : المواريث
المقدرة فريضة من الله يأخذها أهلوها حتما من غير وصية ولا تحمل منة الموصى ،
ولهذا جاء في الحديث
الصفحه ٣٧٨ : بقوله (مِنَ الْفَجْرِ) كما جاء في الحديث الذي رواه الإمام أبو عبد الله البخاري
: حدثني ابن أبي مريم
الصفحه ٤٥٦ :
يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلاثَةَ قُرُوءٍ وَلا يَحِلُّ لَهُنَّ أَنْ
يَكْتُمْنَ ما خَلَقَ اللهُ فِي
الصفحه ١٨٨ :
فكانت الحيتان إذا
كان يوم السبت ، وقد حرم الله على اليهود أن يعملوا في السبت شيئا ، فلم يبق في
الصفحه ٥٣٢ : ءٍ مِمَّا كَسَبُوا وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ
الْكافِرِينَ)
(٢٦٤)
يمدح تبارك وتعالى
الذين ينفقون في