الصفحه ٤٧٢ : جمهور الأئمة.
ذكر الأحاديث الواردة في ذلك
الحديث الأول عن
ابن مسعود رضي الله عنه. قال الإمام أحمد
الصفحه ١٨٧ : أمروا به ، فلما أبوا إلا لزوم السبت ابتلاهم الله فيه ، فحرم
عليهم ما أحل لهم في غيره ، وكانوا في قرية
الصفحه ١٣٤ : إبليس من الخلاف على الله في أوامره والتكبر عن طاعته ، قال : وصح
ذلك كما تقول العرب : قتل الجيش وهزموا
الصفحه ٥٣٣ : وَاللهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ)
(٢٦٥)
وهذا مثل المؤمنين
المنفقين أموالهم ابتغاء مرضاة الله عنهم في ذلك
الصفحه ٣٦٣ : اللهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) يقول تعالى : فمن بدّل الوصية وحرفها ، فغير حكمها وزاد
فيها أو نقص ، ويدخل في ذلك
الصفحه ٤١٥ : »
والأحاديث في الاستغفار كثيرة.
(فَإِذا قَضَيْتُمْ
مَناسِكَكُمْ فَاذْكُرُوا اللهَ كَذِكْرِكُمْ آباءَكُمْ
الصفحه ٣١٨ : حداثة سنه إلى أن اتخذه الله
خليلا ، وهو في الآخرة من الصالحين السعداء ، فمن ترك طريقه هذا ومسلكه وملته
الصفحه ٤٢٨ : مِنْ خَيْرٍ
فَإِنَّ اللهَ بِهِ عَلِيمٌ)
(٢١٥)
قال مقاتل بن حيان
: هذه الآية في نفقة التطوع. وقال
الصفحه ٥٢٥ : فِي رَبِّهِ أَنْ آتاهُ اللهُ الْمُلْكَ إِذْ قالَ
إِبْراهِيمُ رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ قالَ
الصفحه ٣٧٣ : صلىاللهعليهوسلم ، قال «ما من مسلم يدعو الله عزوجل بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم ، إلا أعطاه الله بها
إحدى ثلاث
الصفحه ٧٦ :
قال أبو جعفر
الرازي عن العلاء بن المسيب بن رافع عن أبي إسحاق عن أبي الأحوص عن عبد الله قال
الصفحه ٤١٢ : : إنا وجدنا الإفاضة هي الإيضاع.
وفي حديث جابر بن
عبد الله الطويل الذي في صحيح مسلم (٢) ، قال فيه : فلم
الصفحه ٣٠٤ :
نحن بشر ، نحن في
ضيق وشدة ، فشكت إليه ، قال : فإذا جاء زوجك فاقرئي عليهالسلام ، وقولي له يغير
الصفحه ٣٢٧ : : شهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم جنازة في بني مسلمة
__________________
(١)
مسند أحمد (ج ٣ ص ٣٢
الصفحه ٤٦٦ : ابن عباس في قصة ثابت بن قيس ،
فأمره رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن يأخذ منها الحديقة ولا يزداد ، وبما