الصفحه ٥٥٨ :
تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ ما كَسَبَتْ وَهُمْ لا
يُظْلَمُونَ) ، وعاش النبي
الصفحه ٤٤٦ : : «الذي يأتي امرأته في دبرها هي اللوطية الصغرى»
وقال عبد الله بن أحمد : حدثني هدبة ، حدثنا همام ، قال
الصفحه ٩٤ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «[يا أبا ذرّ] (٢) تعوّذ بالله من شياطين الإنس والجن» فقلت يا رسول أو
الصفحه ١٧١ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم تدارأوا في الشجرة التي اجتثت من فوق الأرض ما لها من قرار
، فقال بعضهم
الصفحه ٥٥٥ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من سره أن يظله الله يوم لا ظل إلا ظله ، فلييسر على
معسر أو ليضع
الصفحه ٨٩ : فيما كتب إليّ حدثنا زيد بن المبارك حدثنا محمد بن ثور عن ابن جريج في
قوله تعالى : يخادعون الله قال
الصفحه ٢٤٢ : ء رحمة وعلما ، فلما وقعا بالخطيئة استغفروا لمن في الأرض ألا إن الله
هو الغفور الرحيم ، فخيرا بين عذاب
الصفحه ٦٥ : لا أخبرك به ولو أخبرتك
به لأوشكت أن تدعوه بدعوة أهلك فيها أنا وأنت ، وحدّثنا عبد الله بن صالح عن
الصفحه ٥٣٥ : مِنْ تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ لَهُ فِيها مِنْ كُلِّ الثَّمَراتِ) يقول صنعه في شيبته (وَأَصابَهُ الْكِبَرُ
الصفحه ٥٤٠ : أن الإسرار أفضل لهذه
الآية ، ولما ثبت في الصحيحين (١) عن أبي هريرة ، قال : قال رسول الله
الصفحه ٥٠٣ :
والدلالات الدامغة (وَلكِنَّ أَكْثَرَ
النَّاسِ لا يَشْكُرُونَ) أي لا يقومون بشكر ما أنعم الله به عليهم في
الصفحه ١٨١ :
أي لا يزالون
مستذلين ، من وجدهم استذلهم وأهانهم وضرب عليهم الصغار ، وهم مع ذلك في أنفسهم
أذلا
الصفحه ٣٩٣ :
ومضمون الآية
الأمر بالإنفاق في سبيل الله ، في سائر وجوه القربات ووجوه الطاعات ، وخاصة صرف
الأموال
الصفحه ٤١٦ :
فيهم (فَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنا
آتِنا فِي الدُّنْيا وَما لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ
الصفحه ٤٢٧ : ، وامتحنوا امتحانا عظيما ،
كما جاء في الحديث الصحيح عن خباب بن الأرت ، قال :
قلنا : يا رسول
الله ، ألا