الصفحه ٣٣٠ : الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ
مِنْ رَبِّهِمْ وَمَا اللهُ بِغافِلٍ عَمَّا
الصفحه ٢٦٣ : ثبت
في الصحيحين ، من حديث المغيرة بن شعبة : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان ينهى عن قيل وقال
الصفحه ٢٥٩ : أنواعه وشروطه
فمبسوطة ، في أصول الفقه.
وقال الطبراني :
أخبرنا أبو سنبل (١) عبيد الله بن عبد الرحمن بن
الصفحه ٢٩٦ : ، وأمرنا إبراهيم وإسماعيل بتطهير بيتي
للطائفين ، والتطهير الذي أمرهما الله به في البيت هو تطهيره من الأصنام
الصفحه ٢٠ : : (اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ) وهذ هو الصحيح كما سيأتي تقريره في موضعه والله المستعان.
ذكر ما
الصفحه ٣١٥ : يكون بعد
خروج يأجوج ومأجوج ، لما جاء في صحيح البخاري عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه ،
قال : قال رسول
الصفحه ١٨٤ : إلا الله ، وليس لهم عمل ولا كتاب ولا نبي إلا
قول لا إله إلا الله ، قال : ولم يؤمنوا برسول فمن أجل ذلك
الصفحه ٢٦٧ : : ٥] ،
وروي عن أمير المؤمنين عمر رضي الله عنه ، أنه تأولها في الرهبان كما سيأتي.
وأما إن كان العمل
موافقا
الصفحه ٥٤ : الرحمن بن زيد بن
أسلم : هم النبي صلىاللهعليهوسلم ومن معه ، والتفسير المتقدم عن ابن عباس رضي الله عنهما
الصفحه ٤٨٧ :
دينار عن عكرمة ، قال : أذن الله في العفو وأمر به ، فأي امرأة عفت
__________________
(١)
تفسير الطبري
الصفحه ٣٧ : : (وَهُوَ اللهُ فِي
السَّماواتِ وَفِي الْأَرْضِ) [الأنعام : ٣] كما قال تعالى (وَهُوَ الَّذِي فِي
السَّما
الصفحه ٦٩ : والله أعلم.
ثم إن لفظة الأمة
تدل على كل من معانيها في سياق الكلام بدلالة الوضع فأما دلالة الحرف الواحد
الصفحه ٤٥٩ : بالمعروف ، كما ثبت في صحيح مسلم (١) عن جابر ، أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، قال في خطبته في حجة الوداع
الصفحه ٣٨٦ : : حدثنا عبيد الله بن موسى عن إسرائيل ، عن
أبي إسحاق ، عن البراء ، قال : كانوا إذا أحرموا في الجاهلية
الصفحه ٥٩ : التأمين من في أرجاء
المسجد والله أعلم. وقد روى الإمام أحمد في مسنده عن عائشة رضي الله عنها أن رسول
الله