الصفحه ٣٠٦ : الوجهين في كتاب الأنبياء.
والعجب أن الحافظ
أبا عبد الله الحاكم رواه في كتابه المستدرك عن أبي العباس
الصفحه ٨٠ : عليها في موضعه إن شاء الله تعالى.
(وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ
وَما أُنْزِلَ مِنْ
الصفحه ٢٧٩ : حَتَّى نُؤْتى مِثْلَ ما أُوتِيَ رُسُلُ اللهِ اللهُ
أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ رِسالَتَهُ سَيُصِيبُ
الصفحه ٣٨٤ : صلىاللهعليهوسلم وهو معتكف في المسجد ، فتحدثت عنده ساعة ثم قامت لترجع إلى
منزلها ، وكان ذلك ليلا ، فقام النبي
الصفحه ٤٧٧ :
كتابه الصحيح عند
تفسير هذه الآية : حدثنا عبيد الله بن سعيد ، حدثنا أبو عامر العقدي ، حدثنا عباد
بن
الصفحه ٤٤٢ :
فأنزل الله (نِساؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا
حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ) قال ابن جريج في الحديث
الصفحه ٢٤٠ : ، وذكره ابن أبي حاتم في كتاب الجرح
والتعديل ، ولم يحك فيه شيئا من هذا فهو مستور الحال ، وقد تفرد به عن
الصفحه ٢١٩ :
ـ إن كنتم مؤمنين بما أنزل الله ـ أنبياء الله يا معشر اليهود وقد حرم الله في
الكتاب الذي أنزل عليكم
الصفحه ٢٢٠ :
تعالى : (وَأُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ).
وقال ابن أبي حاتم
: حدثنا عبد الله بن رجا
الصفحه ٣٥٤ : نفوس طائفة من أهل الكتاب وبعض المسلمين ، فأنزل
الله تعالى بيان حكمته في ذلك وهو أن المراد إنما هو طاعة
الصفحه ٢٦٢ : ء ، (أَلا لَهُ الْخَلْقُ
وَالْأَمْرُ) [الأعراف : ٥٤]
وقرئ في سورة آل عمران ، التي نزل في صدرها خطابا مع أهل
الصفحه ٥١٠ : لَهُدِّمَتْ صَوامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَواتٌ
وَمَساجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللهِ كَثِيراً) [الحج : ٤٠] ،
وقال
الصفحه ٤٦٣ : بن عبد البر في
كتاب الاستذكار به عن بكر بن عبد الله المزني ، أنه ذهب إلى أن الخلع منسوخ بقوله
الصفحه ٢٨ :
الاستعاذة أحاديث كثيرة يطول ذكرها هاهنا وموطنها كتاب الأذكار وفضائل الأعمال
والله أعلم. وقد روي أن جبريل
الصفحه ٢٦٦ : ء
الزكاة ، حتى يمكن لهم الله النصر في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد ، (يَوْمَ لا يَنْفَعُ الظَّالِمِينَ