الصفحه ١٥٧ : عميرة بن طارق : [الطويل]
فإن يعبروا قومي
وأقعد فيكم
وأجعل مني الظن
غيبا مرجما
الصفحه ١٨٣ :
الثوري ، عن ليث بن أبي سليم ، عن مجاهد ، قال : الصابئون قوم بين المجوس واليهود
والنصارى وليس لهم دين
الصفحه ٢٠٨ :
يهلكنه» وإن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ضرب لهم مثلا كمثل قوم نزلوا بأرض فلاة ، فحضر صنيع القوم
، فجعل
الصفحه ٢٨٥ : عن ابن عباس قال : الكلمات التي ابتلى الله
بهن إبراهيم فأتمهن ، فراق قومه في الله حين أمر بمفارقتهم
الصفحه ٥٠٩ : رَبَّنا أَفْرِغْ عَلَيْنا صَبْراً وَثَبِّتْ
أَقْدامَنا وَانْصُرْنا عَلَى الْقَوْمِ الْكافِرِينَ (٢٥٠
الصفحه ٥٢٣ :
، قال : كنت في المسجد ، فجاء رجل في وجهه أثر من خشوع ، فصلى ركعتين أوجز فيهما ،
فقال القوم : هذا رجل من
الصفحه ٥٦٥ : وعصينا؟ بل قولوا : سمعنا وأطعنا ،
غفرانك ربنا وإليك المصير» فلما أقر بها القوم وزلت بها ألسنتهم ، أنزل
الصفحه ٣٦٧ :
يفطر ولا قضاء عليه ، لأنه ليست له حال يصير إليها يتمكن فيها من القضاء ، ولكن هل
يجب عليه إذا أفطر أن
الصفحه ١٩ :
أمرا أو مقدم لأمر إذا كانت له توابع تتبعه هو لها إمام جامع : أمّا ، فتقول
للجلدة التي تجمع الدماغ أم
الصفحه ٩١ : ».
(وَإِذا قِيلَ لَهُمْ
لا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قالُوا إِنَّما نَحْنُ مُصْلِحُونَ (١١) أَلا إِنَّهُمْ
الصفحه ١٢ : الله برأيه فأصاب فقد أخطأ»
أي لأنه قد تكلف ما لا علم له به وسلك غير ما أمر به فلو أنه أصاب المعنى في
الصفحه ٤٣ :
والمتعدية ، تقول
: حمدته لفروسيته وحمدته لكرمه وهو أخص ، لأنه لا يكون إلا بالقول ، والشكر أعم من
الصفحه ٢٣٠ : ]
، فحكم عليهم بالكفر المحقق إذا آمنوا ببعض الرسل وكفروا ببعضهم ، وكذلك من عادى
جبرائيل فإنه عدو لله ، لأن
الصفحه ٤٨١ : الزوجة إذا كانت أمة ، فإن عدتها على النصف من عدة الحرة ، شهران وخمس ليال
على قول الجمهور ، لأنها لما كانت
الصفحه ٣٨ :
لا تفرح إلا
بمعرفته لأنه الكامل على الإطلاق دون غيره ، قال الله تعالى : (أَلا بِذِكْرِ اللهِ