الصفحه ١٢٩ : لا تَعْلَمُونَ) قال قتادة : فكان في علم الله أنه سيكون في تلك الخليفة
أنبياء ورسل وقوم صالحون وساكنو
الصفحه ٢١٩ :
يا محمد ليهود بني
إسرائيل إذا قلت لهم أمنوا بما أنزل الله ، قالوا : نؤمن بما أنزل علينا لم تقتلون
الصفحه ٢٢٢ : لَعْنَتَ اللهِ عَلَى الْكاذِبِينَ) [آل عمران : ٦١]
فلما رأوا ذلك ، قال بعض القوم لبعض : والله لئن باهلتم
الصفحه ٣١٧ : نور أضاءت له قصور الشام ، قيل كان مناما رأته حين حلمت به ، وقصته على قومها
، فشاع فيهم واشتهر بينهم
الصفحه ٣٢٩ :
أمر أحدث لهم شكا
كما يحصل للذين آمنوا إيقان وتصديق ، كما قال الله تعالى : (وَإِذا ما أُنْزِلَتْ
الصفحه ٥٢٦ : الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ) أي لا يلهمهم حجة ولا برهانا ، بل حجتهم داحضة عند ربهم ،
وعليهم غضب ، ولهم عذاب شديد
الصفحه ٥٦٩ : فيقرره بذنوبه فيقول له : هل تعرف كذا؟
فيقول : رب اغفر ، مرتين ، حتى إذا بلغ به ما شاء الله أن يبلغ ، قال
الصفحه ١٨٤ : : فخبر بعد أنهم يعبدون الملائكة (١). وقال أبو جعفر الرازي : بلغني أن الصابئين قوم يعبدون
الملائكة ، ويقر
الصفحه ١٠٤ : ، قلت : إنكم لأنتم
القوم لولا أنكم تقولون عزيز ابن الله ، قالوا : وإنكم لأنتم القوم لولا أنكم
تقولون ما
الصفحه ١٦٤ :
فعطف الإقفار على
الإقواء وهو هو.
(وَإِذْ قالَ مُوسى
لِقَوْمِهِ يا قَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ
الصفحه ١٨٦ : القوم صاروا
قردة وأن المشيخة صاروا خنازير. وقال شيبان النحوي عن قتادة (فَقُلْنا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً
الصفحه ٣١٨ : طرفة عين ، وتبرأ من كل معبود سواه خالف في ذلك سائر قومه حتى تبرأ من
أبيه ، فقال (يا قَوْمِ إِنِّي
بَرِي
الصفحه ٤١٥ : ، قال سعيد بن جبير ، عن ابن عباس : كان قوم من الأعراب يجيئون إلى
الموقف فيقولون: اللهم اجعله عام غيث
الصفحه ٩٧ : القوم كلّ
القوم يا أمّ خالد (٢)
قلت : وقد التفت
في أثناء المثل من الواحد إلى الجمع في قوله
الصفحه ١٠٥ : الآخر :
«نعم القوم أنتم لولا أنكم تنددون : تقولون ما شاء الله وشاء فلان» قال أبو
العالية : فلا تجعلوا