الصفحه ٤٩٧ : أبيح مرتين وحرم
مرتين ، كما اختار ذلك قوم من أصحابنا وغيرهم ، والأول أظهر ، والله أعلم.
وقال الحافظ
الصفحه ٦٣ : الملك بيمينه
__________________
(١)
وزاد الترمذي هنا أن الليث «لم يذكر فيه عن أبي هريرة».
(٢)
لا
الصفحه ١٩٩ : ابن سيرين. وكذا حكاه الرازي في تفسيره وزاد قولا آخر : إنها
للإبهام بالنسبة إلى المخاطب ، كقول القائل
الصفحه ٢٨١ : أحمد بن الحسن بن أيوب عن محمد بن أحمد بن البراء ، عن
المعافى بن سليمان عن فليح به وزاد : قال عطاء : ثم
الصفحه ٣٨٩ : ، وأنتم
تريدون أن تقاتلوا حتى تكون فتنة ، وحتى يكون الدين لغير الله ، وزاد عثمان بن
صالح عن ابن وهب
الصفحه ٥٠٦ : بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ
يُؤْتَ سَعَةً مِنَ الْمالِ قالَ إِنَّ اللهَ اصْطَفاهُ عَلَيْكُمْ وَزادَهُ
بَسْطَةً
الصفحه ٥٠٨ : بن أنس وعكرمة ، وزاد : والتوراة. قال أبو صالح (وَبَقِيَّةٌ مِمَّا تَرَكَ آلُ مُوسى) يعني عصا موسى
الصفحه ٥٣٧ : لأنفسكم ، وحقي عليكم من أطيب
أموالكم وأنفسه؟ رواه ابن أبي حاتم ، وابن جرير ، وزاد : وهو قوله : (لَنْ
الصفحه ٥٤٤ : : فقلت ناقتي الياقوتة خير من أوقية ، فرجعت فلم أسأله. وهكذا رواه
أبو داود والنسائي عن قتيبة ، زاد أبو
الصفحه ٥٤٩ : ، وزاد «أيسرها أن ينكح الرجل أمه ،
وإن أربى الربا عرض الرجل المسلم» وقال : صحيح على شرط الشيخين ، ولم
الصفحه ٥٥٥ : البخاري ومسلم
وابن ماجة من طرق عن ربعي بن حراش ، عن حذيفة ، زاد مسلم : وعقبة بن عامر وأبي
مسعود البدري عن
الصفحه ٥٦٣ : ، فطفق رجال يعترضون الأعرابي فيساومونه
بالفرس ، ولا يشعرون أن النبي صلىاللهعليهوسلم ابتاعه حتى زاد
الصفحه ٦٠ : جرير عن ليث عن ابن أبي سليم عن كعب عن أبي هريرة قال
: قال رسول اللهصلىاللهعليهوسلم «إذا قال الإمام
الصفحه ١٠٦ : العبد أحصن ما يكون من
الشيطان إذا كان في ذكر الله» قال : فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «وأنا آمركم
الصفحه ١٢٨ : الخليفة أنبياء ورسل
وقوم صالحون وساكنوا الجنة ، قال : وذكر لنا عن ابن عباس أنه كان يقول : إن الله
لما أخذ