الصفحه ٤١٠ : : قلت لابن عمر : إنا
قوم نكري ، فهل لنا حج؟ فقال : أليس تطوفون بالبيت ، وتأتون المعروف ، وترمون
الجمار
الصفحه ١٤٨ : عليهم الكتب
، قلت : وهذا كقول موسى عليهالسلام لهم (يا قَوْمِ اذْكُرُوا
نِعْمَتَ اللهِ عَلَيْكُمْ إِذْ
الصفحه ١٩١ : كادُوا يَفْعَلُونَ) قال : ولو أن القوم حين أمروا بذبح بقرة ، استعرضوا بقرة
من البقر فذبحوها لكانت إياها
الصفحه ١١٩ :
مِنْ بَعْدِ مِيثاقِهِ) ـ إلى قوله ـ (أُولئِكَ هُمُ
الْخاسِرُونَ) قال : هي ست خصال من المنافقين إذا كانت
الصفحه ١٨٧ : بين أيلة والطور ، يقال لها : مدين ،
فحرم الله عليهم في السبت الحيتان صيدها وأكلها ، وكانوا إذا كان يوم
الصفحه ٧٩ : والنفقات فإنه قال (٢) : وأولى التأويلات وأحقها بصفة القوم أن يكونوا لجميع
اللازم لهم في أموالهم مؤدين
الصفحه ٣١٥ : العرب. قال ابن جرير : والصواب أنه يعم العرب
وغيرهم ، لأن من ذرية إبراهيم بني إسرائيل ، وقد قال الله
الصفحه ٣٣٤ : الأرض ، وقد اختلفوا في حكمة هذا
التكرار ثلاث مرات ، فقيل ، تأكيد لأنه أول ناسخ وقع في الإسلام على ما نص
الصفحه ٣٦٢ : مشروعة سواء قل المال أو كثر كالوراثة ومنهم من قال : إنما يوصي إذا ترك
مالا جليلا ، ثم اختلفوا في مقداره
الصفحه ٩٤ : نستهزئ بالقوم ونلعب بهم (٣). وقال الضحاك عن ابن عباس : قالوا إنما نحن مستهزئون
ساخرون بأصحاب محمد
الصفحه ١٦٠ : ، واضمحلت الرشا والشفاعات ،
وارتفع من القوم التناصر والتعاون ، وصار الحكم إلى الجبار العدل الذي لا ينفع
لديه
الصفحه ١٦٦ : لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ)
(٥٦)
يقول تعالى :
واذكروا نعمتي عليكم في بعثي لكم بعد الصعق إذا سألتم رؤيتي جهرة
الصفحه ٢٧٣ : عمر
وعامر بن ربيعة ، من غير ذكر الآية. وفي صحيح البخاري من حديث نافع عن ابن عمر ،
وأنه كان إذا سئل عن
الصفحه ٣٣٣ :
ما
جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ إِنَّكَ إِذاً لَمِنَ الظَّالِمِينَ).
(الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ
الصفحه ٤١٩ : وَيُشْهِدُ اللهَ عَلى ما فِي
قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصامِ (٢٠٤) وَإِذا تَوَلَّى
سَعى فِي الْأَرْضِ