الصفحه ٥٦٨ : يحيى ، عن جعفر بن سليمان ، عن الجعد
أبي عثمان في هذا الإسناد بمعنى حديث عبد الرزاق (٢). زاد «ومحاها
الصفحه ٧٧ : متقاربة في معنى
واحد لأن جميع المذكورات من الغيب الذي يجب الإيمان به.
وقال سعيد بن
منصور : حدّثنا أبو
الصفحه ٣٢٧ :
لنجعلكم خيار
الأمم لتكونوا يوم القيامة شهداء على الأمم ، لأن الجميع معترفون لكم بالفضل ،
والوسط
الصفحه ٤٣١ : فهر : سهيل بن بيضاء ، فلما سار عبد الله بن جحش
يومين ، فتح الكتاب فنظر فإذا فيه : إذا نظرت في كتابي
الصفحه ١٦٥ : موسى بثوبه وروي عن علي رضي الله عنه نحو ذلك. وقال قتادة : أمر القوم بشديد
من الأمر فقاموا يتناحرون
الصفحه ٥٦٢ :
الشُّهَداءُ
إِذا ما دُعُوا) للأداء ، لحقيقة قوله الشهداء ، والشاهد حقيقة فيمن تحمل ،
فإذا دعي
الصفحه ٣٢ : الشعثاء ومكحول وعبد الله بن معقل بن مقرن
زاد البيهقي وعبد الله بن صفوان ومحمد بن الحنفية. زاد ابن عبد
الصفحه ٧٤ :
بالقرآن لأنه هو
في نفسه هدى ولكن لا يناله إلا الأبرار كما قال تعالى (يا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جا
الصفحه ٤٢٦ : كان قبل الاختلاف واعتزلوا الاختلاف وكانوا شهداء
على الناس يوم القيامة شهداء على قوم نوح وقوم هود وقوم
الصفحه ١٩٣ : رأى القتل
كثيرا في بني إسرائيل كان إذا رأى القتيل بين ظهراني القوم أخذهم فكاد يكون بين
أخي المقتول
الصفحه ١٦٧ : ، ودنا موسى فدخل فيه ، وقال
للقوم : ادنوا ، وكان موسى إذا كلمه الله وقع على جبهته نور ساطع لا يستطيع أحد
الصفحه ٥٧٤ : حول لنا ولا قوة إلا بك ، (فَانْصُرْنا عَلَى
الْقَوْمِ الْكافِرِينَ) أي الذين جحدوا دينك ، وأنكروا
الصفحه ٢٣٧ : ترويه وتخبر به وتحدثه الشياطين
على ملك سليمان ، وعداه بعلى لأنه ضمن تتلو : تكذب ، وقال ابن جرير «على
الصفحه ١٦ : وذا
العام سابع (٣)
وقيل لأنها جماعة
حروف من القرآن وطائفة منه كما يقال : خرج القوم بآياتهم أي
الصفحه ١٥٨ :
لِقَوْمِهِ يا قَوْمِ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَعَلَ فِيكُمْ
أَنْبِياءَ وَجَعَلَكُمْ مُلُوكاً