الصفحه ٣١٣ : الناس إليه ، فبنى عليه
البناء ، وكان طول الكعبة ثمانية عشر ذراعا فلما زاد فيه استقصره فزاد في أوله
عشرة
الصفحه ٤٠١ : ،
وكذا روى ابن المبارك عن الثوري ، وزاد الجماعة عليه ، وقال قتادة : ذكر لنا أن
ابن عباس كان يقول : يا أهل
الصفحه ٤٠٧ : أبيه ،
عن أسماء بنت أبي بكر قالت : خرجنا مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم حجاجا حتى إذا كنا بالعرج نزل
الصفحه ٩٩ : إلا الله أضاءت لهم فأكلوا بها وشربوا وآمنوا
في الدنيا ونكحوا النساء وحقنوا دمائهم حتى إذا ماتوا ذهب
الصفحه ٤٩٨ : ومالك والأوزاعي والثوري
والحسن بن صالح ، نحو ذلك ـ وزاد : ويومئ برأسه أينما توجه ، ثم قال : حدثنا أبي
الصفحه ٩٥ :
قال : وقال آخرون
إن معنى ذلك أن الله أخبر عن المنافقين أنهم إذا خلوا إلى مردتهم قالوا إنا معكم
على
الصفحه ٢٩ :
[مسألة] وقال الشافعي : في الإملاء يجهر بالتعوذ وإن أسر فلا يضر ،
وقال في «الأم» بالتخيير لأنه أسرّ
الصفحه ٥٢٤ : مشيخة في مسجد النبي صلىاللهعليهوسلم ، فجاء شيخ يتوكأ على عصا له ، فقال القوم : من سره أن
ينظر إلى رجل
الصفحه ٢٤٧ : حاتم عن الربيع بن سليمان به مطولا كما تقدم وزاد بعد
قولها ولا أفعلها أبدا : فسألت أصحاب رسول الله
الصفحه ٤٧٨ : ، لأن ابنه إبراهيم عليهالسلام ، مات وله سنة وعشرة أشهر ، فقال : إن له مرضعا ، يعني
تكمل رضاعه ، ويؤيده
الصفحه ٥٢٥ : مِنَ
الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ)
(٢٥٨)
هذا الذي
الصفحه ٢٩٦ : : إذا كان مصليا فهو من الركع السجود ، وكذا قال عطاء وقتادة.
قال ابن جرير (١) رحمهالله : فمعنى الآية
الصفحه ٢٠٤ : الأمي لأنه لم يكن يحسن الكتابة ، كما قال تعالى (وَما كُنْتَ تَتْلُوا مِنْ قَبْلِهِ
مِنْ كِتابٍ وَلا
الصفحه ٢٢٧ : كبد الحوت ، وإذا سبق ماء الرجل ماء المرأة ، نزع الولد ، وإذا سبق ماء
المرأة نزعت» قال : أشهد أن لا إله
الصفحه ٣٤٢ : : واحتجوا بقوله تعالى : (وَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْراً) والقول الأول أرجح لأنه عليهالسلام طاف بينهما ، وقال