الصفحه ٣٧٩ :
وفي إباحته تعالى
جواز الأكل إلى طلوع الفجر دليل على استحباب السحور لأنه من باب الرخصة والأخذ بها
الصفحه ٣٩٦ : رحمهالله ، لأن النبي صلىاللهعليهوسلم وأصحابه عام الحديبية لما حصرهم كفار قريش عن الدخول إلى
الحرم
الصفحه ٤٢٥ : ، لأن الناس
كانوا على ملة آدم حتى عبدوا الأصنام ، فبعث الله إليهم نوحا عليهالسلام ، فكان أول رسول بعثه
الصفحه ٤٦٦ : ء ، لأن الله
تعالى يقول : (الطَّلاقُ مَرَّتانِ) ـ قرأ إلى ـ (أَنْ يَتَراجَعا) قال الشافعي : وأخبرنا سفيان
الصفحه ٤٨٩ : مقصورتين ، وترد المغرب ،
وقيل : لأنها بين صلاتين جهريتين وصلاتي نهار سريتين.
وقيل : إنها صلاة
الظهر ، قال
الصفحه ٥٠٥ : : يعني ابن أفرايم بن يوسف
بن يعقوب ، وهذا القول بعيد لأن هذا كان بعد موسى بدهر طويل ، وكان ذلك في زمان
الصفحه ٥٢٩ : شيء ، ولا يمتنع من شيء ، وما شاء كان
بلا ممانع ، لأنه القاهر لكل شيء ، حكيم في أقواله وأفعاله وشرعه
الصفحه ٥٦٠ : : رجل باع بيعا إلى أجل
فلم يشهد ولم يكتب فلما حل ماله جحده صاحبه ، فدعا ربه فلم يستجب له ، لأنه قد عصى
الصفحه ٦٩ :
الكلام فأما حمله على مجموع محامله إذا أمكن فمسألة مختلف فيها بين علماء الأوصل
ليس هذا موضع البحث فيها
الصفحه ١٠٢ : مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ سَحابٌ
ظُلُماتٌ بَعْضُها فَوْقَ بَعْضٍ إِذا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَراها
الصفحه ٣٠٣ :
حتى إذا كان عند
الثنية حيث لا يرونه استقبل بوجهه البيت ، ثم دعا بهذه الدعوات ورفع يديه ، فقال
الصفحه ٣٥٤ : وُجُوهَكُمْ) إلى آخر الآية ، قال : ثم سأله أيضا ، فتلاها عليه ، ثم
سأله فقال : «إذا عملت حسنة أحبها قلبك
الصفحه ٣٧٤ : مؤمن يدعو الله بدعوة فتذهب حتى تعجل له في الدنيا
أو تدخر له في الآخرة إذا لم يعجل أو يقنط ، قال عروة
الصفحه ٤١٦ : «اللهم ربنا آتنا في الدنيا حسنة ، وفي الآخرة
حسنة ، وقنا عذاب النار» وكان أنس إذا أراد أن يدعو بدعوة دعا
الصفحه ٤٢١ :
والثمار والنسل ، وهو نتاج الحيوانات اللذين لا قوام للناس إلا بهما وقال مجاهد :
إذا سعي في الأرض إفسادا