الصفحه ١٧٩ : وَعَدَسِها وَبَصَلِها) وإنما قالوا على طعام واحد وهم يأكلون المن والسلوى لأنه
لا يتبدل ولا يتغير كل يوم ، فهو
الصفحه ١٨٠ : قاله فيه نظر ،
والحق أن المراد : مصر من الأمصار كما روي عن ابن عباس وغيره ، والمعنى على ذلك
لأن
الصفحه ١٩٦ : ، وقال أبو حنيفة والثوري والكوفيون : لا يصح السلم في الحيوان لأنه لا
تنضبط أحواله ، وحكي مثله عن ابن
الصفحه ٢٠٦ : ، وقال بعض النحاة : إنما جاز
الابتداء بها وهي نكرة لأن فيها معنى الدعاء ، ومنهم من جوز نصبها بمعنى
الصفحه ٢٢٠ : أحد «منه» ممن عبد العجل إلا
جن ، ثم قال القرطبي : وهذا شيء غير ما هاهنا ، لأن المقصود من هذا السياق
الصفحه ٢٣٨ : وماروت ، فيكون معنيا
بالملكين جبريل وميكائيل عليهماالسلام ، لأن سحرة اليهود فيما ذكرت كانت تزعم أن الله
الصفحه ٢٥٠ : على ذلك لأن
__________________
(١)
المسند (ج ١ ص ١٩٠ ، ١٩١)
(٢)
سنن الترمذي (حدود باب ٢٧
الصفحه ٢٥٣ :
الخفيفة قال : وهذا في الحقيقة لا ينبغي أن يعد من باب السحر لأن لها أسبابا
معلومة يقينية من اطلع عليها قدر
الصفحه ٢٥٩ : عباراتهم في حد النسخ والأمر في ذلك قريب ، لأن معنى النسخ الشرعي معلوم
عند العلماء ولحظ بعضهم أن رفع الحكم
الصفحه ٢٦١ : ، فإنه ليس في العقل ما
يدل على امتناع النسخ في أحكام الله تعالى ، لأنه يحكم ما يشاء ، كما أنه يفعل ما
الصفحه ٢٦٢ : مطلقة ، وإن شريعة محمد صلىاللهعليهوسلم نسختها ، فعلى كل تقدير فوجوب متابعته متعين ، لأنه جاء
بكتاب هو
الصفحه ٢٧١ : الدنيا ، لأن الجزاء من جنس العمل ، فكما
صدوا المؤمنين عن المسجد الحرام ، صدوا عنه ، وكما أجلوهم من مكة
الصفحه ٢٧٢ : ذلك وناحية ، إلا كان جل
ثناؤه في ذلك الوجه وتلك الناحية ، لأن له تعالى المشارق والمغارب وأنه لا يخلو
الصفحه ٢٩٢ : تعليق هذا الطريق ليبين فيه
اتصال إسناد الحديث ، وإنما لم يسنده لأن أبا أيوب الغافقي فيه شيء ، كما قال
الصفحه ٣٥٢ : شعبة عن أبي بشر جعفر بن إياس» وقد أخرجه ابن ماجة بإسنادين.
(٢)
الحائط : البستان ، سمي كذلك لأنه يجعل