الصفحه ٥٥ : فقدوا العمل ، والنصارى فقدوا العلم ، ولهذا كان
الغضب لليهود والضلال للنصارى ، لأن من علم وترك استحق
الصفحه ٦٧ : عليها
اسم القرآن ، فإنه يبعد أن يكون المص اسما للقرآن كله لأن المتبادر إلى فهم سامع
من يقول : قرأت المص
الصفحه ٦٨ : مدة وغير ذلك كما ذكره الربيع بن
أنس عن أبي العالية لأن الكلمة الواحدة تطلق على معاني كثيرة كلفظة الأمة
الصفحه ٧٥ : التقوى التوقي
مما يكره لأن أصلها وقوى من الوقاية قال النابغة : [الكامل]
سقط النصيف ولم
ترد إسقاطه
الصفحه ١٠٣ :
قدير وقال ابن
جرير (١) : إنما وصف الله تعالى نفسه بالقدرة على كل شيء في هذا الموضع لأنه حذر
الصفحه ١٠٨ : ، والصحيح الأول ، لأن التحدي عام
لهم كلهم مع أنهم أفصح الأمم ، وقد تحداهم بهذا في مكة والمدينة مرات عديدة مع
الصفحه ١١٢ : : (بِسُورَةٍ مِثْلِهِ) يعم كل سورة في القرآن طويلة كانت أم قصيرة لأنها نكرة في
سياق الشرط فتعم كما هي في سياق
الصفحه ١٢١ : مضمن معنى القصد
والإقبال ، لأنه عدّي بإلى فسواهن أي فخلق السماء سبعا ، والسماء هاهنا اسم جنس
فلهذا قال
الصفحه ١٢٢ : ، إنما سمي يوم الجمعة لأنه جمع فيه خلق السموات والأرض ،
وأوحى في كل سماء أمرها قال : خلق الله في كل سما
الصفحه ١٣١ : ء
الملائكة وأسماء الذرية [دون أسماء سائر أجناس الخلق] (٣) لأنه قال (ثُمَّ عَرَضَهُمْ). وهذا عبارة عما يعقل
الصفحه ١٣٩ :
واحتراما وسلاما ، وهي طاعة لله عزوجل لأنها امتثال لأمره تعالى ، وقد قواه الرازي في تفسيره
وضعف ما عداه من
الصفحه ١٤١ :
: حواء ، قالوا : ولم سميت حواء؟ قال : لأنها خلقت من شيء حي. قال الله : (يا آدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ
الصفحه ١٤٢ : من أشجار الجنة
دون سائر أشجارها فأكلا منها ولا علم عندنا بأي شجرة كانت على التعيين ، لأن الله
لم يضع
الصفحه ١٦١ :
وأبلاهما خير
البلاء الذي يبلو (٥)
قال (٦) : فجمع بين اللغتين لأنه أراد : فأنعم الله عليهما خير
الصفحه ١٦٩ : فسد ولم يبق ، حتى كان يوم سادسه يوم جمعته أخذ ما يكفيه ليوم
سادسه ويوم سابعه لأنه كان يوم عيد لا يشخص