الصفحه ٢٠٢ : والباطل فيها حقا ، إذا
جاءهم المحق برشوة أخرجوا له كتاب الله ، وإذا جاءهم المبطل برشوة أخرجوا له ذلك
الصفحه ٣٥٧ :
الْمِيثاقَ) [الرعد : ٢٠] وعكس
هذه الصفة النفاق كما صح في الحديث «آية المنافق ثلاث: إذا حدث كذب
الصفحه ٢٨٢ : حَقَّ
تِلاوَتِهِ) قال : إذا مر بذكر الجنة سأل الله الجنة ، وإذا مر بذكر
النار تعوذ بالله من النار ، وقال
الصفحه ٤٢٠ : : (إِذا جاءَكَ
الْمُنافِقُونَ قالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللهِ وَاللهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ
لَرَسُولُهُ
الصفحه ٤٠٠ : اللهصلىاللهعليهوسلم «أيام التشريق
أيام أكل وشرب ، وذكر الله عزوجل».
وقوله (وَسَبْعَةٍ إِذا رَجَعْتُمْ) فيه قولان
الصفحه ٥٦٧ : صلىاللهعليهوسلم «قال الله : إذا
همّ عبدي بسيئة فلا تكتبوها عليه ، فإن عملها فاكتبوها سيئة ، وإذا هم بحسنة فلم
الصفحه ٣٧١ : : (وَلَعَلَّكُمْ
تَشْكُرُونَ) أي إذا قمتم بما أمركم الله من طاعته بأداء فرائضه وترك
محارمه وحفظ حدوده فلعلكم أن
الصفحه ٣٨٦ : : حدثنا عبيد الله بن موسى عن إسرائيل ، عن
أبي إسحاق ، عن البراء ، قال : كانوا إذا أحرموا في الجاهلية
الصفحه ٧٦ : وَلَوْ
كُنَّا صادِقِينَ) [يوسف : ١٧] وكذلك إذا استعمل مقرونا مع الأعمال كقوله
تعالى (إِلَّا الَّذِينَ
الصفحه ٣٧٢ : قال سأل أصحاب رسول
الله صلىاللهعليهوسلم أين ربنا؟ فأنزل الله عزوجل (وَإِذا سَأَلَكَ
عِبادِي عَنِّي
الصفحه ١٧ : (١)
وقيل سميت آية
لأنها عجب يعجز البشر عن التكلم بمثلها قال سيبويه : وأصلها أيية مثل أكمة وشجرة ،
تحركت
الصفحه ٢٢ : راهويه وأبو بكر بن العربي وابن الحفار من المالكية ،
وذهبت طائفة أخرى إلى أنه لا تفاضل في ذلك لأن الجميع
الصفحه ٣١ : الآيات وقيل رجيم بمعنى راجم لأنه يرجم الناس بالوساوس والربائث
والأول أشهر وأصح.
[بسم الله الرحمن الرحيم
الصفحه ٣٦ : الأعظم لأنه
يوصف بجميع الصفات كما قال تعالى : (هُوَ اللهُ الَّذِي
لا إِلهَ إِلَّا هُوَ عالِمُ الْغَيْبِ
الصفحه ٤٨ : وقرأ عمرو بن فائد بتخفيفها مع كسر الهمزة وهي قراءة
شاذة مردودة لأن إيا : ضوء الشمس (٢) ، وقرأ بعضهم