الصفحه ١٦٨ : القرطبي (٢) : وهذا هو الصحيح لأن معاينتهم للأمور الفظيعة لا تمنع
تكليفهم لأن بني إسرائيل قد شاهدوا أمورا
الصفحه ٢٨٧ : : كان النّبي
صلىاللهعليهوسلم يقول : «ألا أخبركم لم سمى الله إبراهيم خليله ، الذي وفى؟
لأنه كان يقول
الصفحه ٣٠٠ : أن الله حرم مكة يوم خلق السموات والأرض ،
وبين الأحاديث الدالة على أن إبراهيم عليهالسلام حرمها ، لأن
الصفحه ٤٢ : القائل الحمد لله شكرا (٢). وهذا الذي ادعاه ابن جرير فيه نظر ، لأنه اشتهر عند كثير
من العلماء من المتأخرين
الصفحه ٤٤ : : أي لكان إلهامه الحمد
لله أكثر نعمة عليه من نعم الدنيا لأن ثواب الحمد لله لا يفنى ونعيم الدنيا لا
يبقى
الصفحه ٤٦ : ) [الشعراء : ٢٣]
والعالم مشتق من العلامة (قلت) لأنه علم دال على وجود خالقه وصانعه ووحدانيته كما
قال ابن
الصفحه ٤٧ : عَسِيراً) [الفرقان : ٢٦]
وتخصيص الملك بيوم الدين لا ينفيه عما عداه لأنه قد تقدم الإخبار بأنه رب العالمين
الصفحه ١٤٩ : (بِما أَنْزَلْتُ) وكلا القولين صحيح لأنهما متلازمان ، لأن من كفر بالقرآن
فقد كفر بمحمد
الصفحه ٢١٥ : والتقريب تكرمة ، وقيل : لأنه لم تضمه
الأصلاب والأرحام الطوامث وقيل بجبريل ، قيل بالإنجيل كما قال في القرآن
الصفحه ٣١٩ :
دليل صحيح ، والظاهر ، والله أعلم ، أن إسحاق ولد له يعقوب في حياة الخليل وسارة ،
لأن البشارة وقعت بهما
الصفحه ٣٦١ : على قول هؤلاء لا
يسمى هذا نسخا في اصطلاحنا المتأخر ، لأن آية المواريث إنما رفعت حكم بعض أفراد ما
دل
الصفحه ٣٧٠ : فيه التفريق فيه قولان : [أحدهما] أنه يجب التتابع لأن
القضاء يحكى الأداء. [والثاني] لا يجب التتابع بل
الصفحه ٤٦٨ : وليس
للمخالع أن يراجع المختلعة في العدة بغير رضاها عن الأئمة الأربعة وجمهور العلماء
، لأنها قد ملكت
الصفحه ٥٣٤ : تمحل أبدا ، لأنها إن لم يصبها وابل فطل ، وأيا ما كان فهو كفايتها
، وكذلك عمل المؤمن لا يبور أبدا ، بل
الصفحه ٥٤٨ : شاكلها حسما لمادة الربا ، لأنه لا
يعلم التساوي بين الشيئين قبل الجفاف ، ولهذا قال الفقهاء : الجهل