الصفحه ٣٥٠ : وغيره. لأنه جزء منها. وقال مالك في
رواية : هو طاهر إلا أنه ينجس بالمجاورة ، وكذلك أنفحة الميتة فيها
الصفحه ٣٨٧ : نظر ، لأن قوله (الَّذِينَ
يُقاتِلُونَكُمْ) إنما هو تهييج وإغراء بالأعداء الذين همتهم قتال الإسلام
الصفحه ٣٩٨ : ، عن الحسن في قوله (فَفِدْيَةٌ مِنْ
صِيامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ) قال : إذا كان بالمحرم أذى من رأسه
الصفحه ٤٥١ : صلىاللهعليهوسلم «والله لأن يلجّ
أحدكم بيمينه في أهله آثم له عند الله من أن يعطي كفارته التي افترض الله عليه»
وهكذا
الصفحه ٤٥٦ : ءت ،
وقد أخرج الأئمة الأربعة من هذا العموم الأمة إذا طلقت ، فإنها تعتد عندهم بقرأين
لأنها على نصف من الحرة
الصفحه ٤٥٧ :
خلاف ، وقال بعض
السلف : بل عدتها كعدة الحرة لعموم الآية ، ولأن هذا أمر جبلي ، فكان الحرائر
والإما
الصفحه ٤٦٩ : إذا طلق الرجل امرأته طلقة ثالثة بعد ما أرسل عليها
الطلاق مرتين ، فإنها تحرم عليه (حَتَّى تَنْكِحَ
الصفحه ٥١٨ : تغلبه سنة وهي الوسن والنعاس ، ولهذا قال : ولا نوم
لأنه أقوى من السنة. وفي الصحيح عن أبي موسى ، قال : قام
الصفحه ٥٣٩ : وفضله ، ومما يبين ذلك أنك تجد الرجل عاقلا في أمر الدنيا إذا نظر فيها ،
وتجد آخر ضعيفا في أمر دنياه
الصفحه ٥٥٠ : يشهد عليه ويكتب إلا إذا أظهر في صورة
عقد شرعي ، ويكون داخله فاسدا ، فالاعتبار بمعناه لا بصورته ، لأن
الصفحه ٥٥٤ : مسألة
العينة : أخبريه أن جهاده مع النبي صلىاللهعليهوسلم قد بطل إلا أن يتوب ، فخصت الجهاد لأنه ضد قوله
الصفحه ١٨ : لله رب العالمين قال الله : حمدني عبدي» الحديث. فسميت الفاتحة صلاة لأنها
شرط فيها ويقال لها (الشفا
الصفحه ٤٠ : أهل المدر
وأهل الوبر من أهل البادية والأعراب.
وقد زعم بعضهم أن
الرحيم أشد مبالغة من الرحمن لأنه أكّد
الصفحه ٥٠ : والرسالة من الحق إلى الخلق ، قال : ولأن الله
يتولى مصالح عبده والرسول يتولى مصالح أمته ، وهذا القول خطأ
الصفحه ٨٧ : علانيته ، ومدخله مخرجه ، ومشهده مغيبه
، وإنما نزلت صفات المنافقين في السور المدنية لأن مكة لم يكن فيها