الصفحه ٣٣٧ : إِلَّا عَلَى الْخاشِعِينَ) [البقرة : ٤٥] ،
وفي الحديث أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان إذا حزبه أمر
الصفحه ٣٥١ : البصري : أنه سئل عن امرأة
عملت عرسا للعبها فنحرت فيه جزورا ، فقال : لا تؤكل لأنها ذبحت لصنم ، وأورد
الصفحه ٣٦٠ : القاتل حكمة
عظيمة وهي بقاء المهج وصونها ، لأنه إذا علم القاتل أنه يقتل انكف عن صنيعه ، فكان
في ذلك حياة
الصفحه ٤١٣ :
وقال أبو إسحاق
السبيعي ، عن عمرو بن ميمون : سألت عبد الله بن عمرو عن المشعر الحرام؟ فسكت حتى
إذا
الصفحه ٤٥٠ : كذب ـ يعني ابن عبد الحكم ـ على الشافعي في ذلك ، لأن
الشافعي نص على تحريمه في ستة كتب من كتبه ، والله
الصفحه ٤٩٩ : جواز
ذلك ، لأن هذا حال نادر خاص ، فيجوز فيه مثل ما قلنا بدليل صنيع الصحابة زمن عمر
في فتح تستر وقد
الصفحه ٥٧ : العليا ولأن كلا من الحرفين من الحروف المجهورة ومن
الحروف الرخوة ومن الحروف المطبقة فلهذا كله اغتفر
الصفحه ١١٠ : لأن القرآن في نفسه معجز لا
يستطيع البشر معارضته كما قررنا إلا أنها تصلح على سبيل التنزل والمجادلة
الصفحه ١١١ : ) الآية ، حكاه القرطبي والرازي ورجحه على الأول ، قال : لأن
أخذ النار في حجارة الكبريت ليس بمستنكر فجعلها
الصفحه ١١٧ :
الْعالِمُونَ) [العنكبوت : ٤٣]
وفي القرآن أمثال كثيرة.
قال بعض السلف :
إذا سمعت المثل في القرآن
الصفحه ١٢٦ : فلان فلانا في هذا الأمر إذا
قام مقامه فيه بعده كما قال تعالى : (ثُمَّ جَعَلْناكُمْ
خَلائِفَ فِي
الصفحه ١٣٧ : ، فلما بلغ الحين الذي يريد الله عزوجل أن ينفخ فيه الروح ، قال الملائكة : إذا نفخت فيه من روحي
فاسجدوا له
الصفحه ٢١٦ : لأنه مغمور
بما كفروا به من الذي جاءهم به محمد صلىاللهعليهوسلم ، وقال بعضهم : إنما كانوا غير مؤمنين
الصفحه ٢٩٥ : : والظاهر أن هذا الحرف إنما عدى بإلى
لأنه في معنى تقدمنا وأوحينا ، وقال سعيد بن جبير عن ابن عباس قوله (أَنْ
الصفحه ٣٢٠ : وَإِلهَ آبائِكَ إِبْراهِيمَ وَإِسْماعِيلَ
وَإِسْحاقَ) وهذا من باب التغليب ، لأن إسماعيل عمه ، قال النحاس