الصفحه ٢٥٢ :
النظر إلى الأشياء
الحمر ، والمصروع إلى الأشياء القوية اللمعان أو الدوران ، وما ذلك إلا لأن النفوس
الصفحه ٣٤٩ : كل كافر وكل مبتدع أيضا.
(وَإِذا قِيلَ لَهُمُ
اتَّبِعُوا ما أَنْزَلَ اللهُ قالُوا بَلْ نَتَّبِعُ ما
الصفحه ٣٩٩ : مِنَ الْهَدْيِ) أي فليذبح ما قدر عليه من الهدي ، وأقله شاة ، وله أن يذبح
البقر ، لأن رسول الله
الصفحه ٢٨ : ءة قال : وقال ابن سيرين : إذا تعوذ مرة واحدة في عمره فقد كفى في إسقاط
الوجوب واحتج الرازي لعطاء بظاهر
الصفحه ٧٠ : ، حكاه ابن
جرير وهذا ضعيف لأن الفصل حاصل بدونها فيما لم تذكر فيه وفيما ذكرت فيه البسملة
تلاوة وكتابة
الصفحه ٨٠ : : وأرى أن الصلاة [المفروضة] (١) سميت صلاة لأن المصلي يتعرض لاستنجاح طلبته من ثواب الله
بعلمه مع ما يسأل
الصفحه ١٩٥ : هذه البقرة وصفها وحلها لنا (وَإِنَّا إِنْ شاءَ اللهُ) إذا بينتها لنا (لَمُهْتَدُونَ) إليها ، وقال ابن
الصفحه ١٩٨ : القصة ، لأن القتيل لما حيي سئل عمن قتله ، فقال فلان
قتلني ، فكان ذلك مقبولا منه ، لأنه لا يخبر حينئذ إلا
الصفحه ٣٣٢ : يصلي باجتهاده وإن كان مخطئا في نفس الأمر ، لأن الله
تعالى لا يكلف نفسا إلا وسعها.
[مسألة] وقد استدل
الصفحه ٣٥٣ : يُكَلِّمُهُمُ اللهُ يَوْمَ
الْقِيامَةِ وَلا يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ) وذلك لأنه تعالى غضبان عليهم
الصفحه ٣٠ : إذا بعد ، فهو بعيد بطبعه عن طباع البشر وبعيد بفسقه عن كل خير
، وقيل مشتق من شاط لأنه مخلوق من نار
الصفحه ١٧٢ :
عليهم الريح الجنوب وكان الرجل يذبح منها قدر ما يكفيه يومه ذلك فإذا تعدى فسد ولم
يبق عنده حتى إذا كان يوم
الصفحه ٢٢٩ : عدونا من أهل السماء
يطلع محمدا على سرنا ، وإذا جاء جاء بالحرب والسنة ، ولكن صاحب صاحبنا ميكائيل ،
وكان
الصفحه ٢٥٨ :
راعِنا
وَقُولُوا انْظُرْنا) قال : كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، إذا أدبر ناداه من كانت له
الصفحه ٢٧٠ :
(قلت) والذي يظهر
، والله أعلم ، القول الثاني كما قاله ابن زيد ، وروي عن ابن عباس ، لأن النصارى
إذا