الصفحه ٥٣٠ : : والله لقد بات بأجر. قال أبو عبيدة : ما بتّ بأجر ،
وكان مقبلا بوجهه على الحائط ، فأقبل على القوم بوجهه
الصفحه ٥٣٢ : ءٍ مِمَّا كَسَبُوا وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ
الْكافِرِينَ)
(٢٦٤)
يمدح تبارك وتعالى
الذين ينفقون في
الصفحه ٥٤٦ : هريرة ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «أتيت ليلة أسري
بي على قوم بطونهم كالبيوت فيها الحيات
الصفحه ٩٢ : ومظاهرتهم
أهل التكذيب بالله وكتبه ورسله على أولياء الله إذا وجدوا إلى ذلك سبيلا فذلك
إفساد المنافقين في
الصفحه ٢٧٨ : : (وَإِذا قَضى أَمْراً فَإِنَّما يَقُولُ
لَهُ كُنْ فَيَكُونُ) [غافر : ٦٨] يبين
بذلك تعالى كمال قدرته وعظيم
الصفحه ٣٧٨ : الألفاظ «إنك لعريض
القفا» ففسره بعضهم بالبلادة ، وهو ضعيف ، بل يرجع إلى هذا لأنه إذا كان وساده
عريضا فقفاه
الصفحه ٤٤١ :
على أن يقربها ،
فلما قالت ميمونة وعائشة : كانت إحدانا إذا حاضت اتزرت ودخلت مع رسول الله
الصفحه ٨٤ : ذلك بقوله تعالى : (لا يُؤْمِنُونَ) ويحتمل أن يكون لا يؤمنون خبرا لأن تقديره إن الذين كفروا
لا يؤمنون
الصفحه ٢٥١ : لا يَعْلَمُونَ) [الزمر : ٩] ولأن
السحر لو لم يكن يعلم لما أمكن الفرق بينه وبين المعجزة والعلم بكون
الصفحه ٤٢٨ : على كل أحد غزا أو قعد ، فالقاعد عليه إذا استعين أن يعين ، وإذا
استغيث أن يغيث ، وإذا استنفر ان ينفر
الصفحه ٤٤٠ : ، عن عائشة أنها قالت : كنت إذا حضت نزلت عن
المثال (٢) على الحصير ، فلم نقرب رسول الله
الصفحه ٤٥٩ : طلقها أحق بردها ، ما دامت في عدتها ، إذا
كان مراده بردها الإصلاح والخير ، وهذا في الرجعيات ، فأما
الصفحه ٤٨٦ : .
القول الثالث أن
المتعة إنما تجب للمطلقة إذا لم يدخل بها ولم يفرض لها ، فإن كان قد دخل بها ، وجب
لها مهر
الصفحه ٣٩ : الرفق ما لا يعطي على العنف»
وقال ابن المبارك : الرحمن إذا سئل أعطى والرحيم إذا لم يسأل غضب. وهذا كما جا
الصفحه ١٠٠ : الصَّواعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ وَاللهُ مُحِيطٌ
بِالْكافِرِينَ) أي ولا يجدي عنهم حذرهم شيئا لأن الله محيط بقدرته