الصفحه ٢٦٦ : خرج مخرج
الخبر ، فإن فيه وعدا ووعيدا وأمرا وزجرا ، وذلك أنه أعلم القوم ، أنه بصير بجميع
أعمالهم
الصفحه ٢٧٤ : يصلي عليه صلى عليه واختاره ابن العربي قال القرطبي : ويبعد أن يكون
ملك مسلم ليس عنده أحد من قومه على
الصفحه ٣٢٣ : اتَّبَعَنِ) [آل عمران : ٢٠]
إلى آخر الآية ، وقال تعالى إخبارا عن إبراهيم (وَحاجَّهُ قَوْمُهُ
قالَ
الصفحه ٣٢٤ : شهرا ،
وكان يعجبه أن تكون قبلته قبل البيت ، وأنه صلّى أول صلاة (٢) صلاها صلاة العصر ، وصلّى معه قوم
الصفحه ٣٣١ : العصر وصلّى معه قوم ، فخرج رجل ممن
كان يصلي معه فمر على أهل المسجد وهم راكعون فقال : أشهد بالله لقد صليت
الصفحه ٣٤٨ : الشيطان.
وقال أبو الضحى عن
مسروق أتى عبد الله بن مسعود بضرع وملح ، فجعل يأكل فاعتزل رجل من القوم فقال
الصفحه ٣٦٥ : صلىاللهعليهوسلم ببعضها ، فكان الرجل يشير إلى الرجل إذن كم صلى؟ فيقول :
واحدة أو اثنتين فيصليهما ، ثم يدخل مع القوم
الصفحه ٤١٧ : الأعمش ، عن مسلم
البطين ، عن سعيد بن جبير ، قال : جاء رجل إلى ابن عباس فقال : إني أجرت نفسي من
قوم على أن
الصفحه ٤٢٧ : ليتمن الله هذا
الأمر حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضرموت ، لا يخاف إلا الله والذئب على غنمه ،
ولكنكم قوم
الصفحه ٤٣٠ : عبد شمس بن عبد مناف ، ومن
حلفائهم : عبد الله بن جحش ، وهو أمير القوم ، وعكاشة بن محصن بن حرثان أحد بني
الصفحه ٤٤٩ : قوم عرب ، هل يكون
الحرث إلا موضع الزرع ، لا تعدوا الفرج ، قلت : يا أبا عبد الله ، إنهم يقولون إنك
تقول
الصفحه ٤٥٢ : يُؤاخِذُكُمُ
اللهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمانِكُمْ) قالت : هم القوم يتدارءون في الأمر ، فيقول هذا : لا والله
، بلى
الصفحه ٤٥٣ : ، فقام رجل من القوم فقال : أصبت والله ،
وأخطأت والله ، فقال الذي مع النبي صلىاللهعليهوسلم للنبي
الصفحه ٥١٠ : النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ) أي لولا الله يدفع عن قوم بآخرين كما دفع عن بني إسرائيل
الصفحه ٥٢١ : في قوم من الأنصار ، وإن كان حكمها عاما.
وقال ابن جرير (١) : حدثنا ابن بشار ، حدثنا ابن أبي عدي ، عن