الصفحه ٤٩ : الكلام من الغيبة إلى المواجهة بكاف الخطاب وهو
مناسبة لأنه لما أثنى على الله فكأنه اقترب وحضر بين يدي الله
الصفحه ٢٢٣ : إذا كان في ذلك حجة له في بيان حقه وظهوره ، وكانت المباهلة بالموت
لأن الحياة عندهم عزيزة عظيمة لما
الصفحه ٥٩ :
بحديث أبي موسى
عند مسلم : كان يؤمن إذا قرأ (غَيْرِ الْمَغْضُوبِ
عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ) وقد
الصفحه ٩٠ : صلىاللهعليهوسلم من قتل المنافقين ما كانوا يظهرونه من الإسلام مع العلم
بنفاقهم لأن ما يظهرونه يجبّ (٢) ما قبله
الصفحه ٣٥٨ : يقتل الحر بالعبد ،
لأن العبد سلعة لو قتل خطأ لم يجب فيه دية ، وإنما تجب فيه قيمته ولأنه لا يقاد
بطرفه
الصفحه ٥٣ : ما ارتضيته ووفقت له من أنعمت عليه من عبادك من قول وعمل ذلك هو الصراط
المستقيم لأن من وفق لما وفق له
الصفحه ٨٨ : وَما هُمْ بِمُؤْمِنِينَ) أي يقولون ذلك قولا ليس وراءه شيء آخر كما قال تعالى : (إِذا جاءَكَ
الصفحه ١٧٣ :
وقاسمها بالله
جهدا لأنتم
ألذ من السلوى
إذا ما أشورها (١)
قال
الصفحه ٢٥٦ : : ١٠٢].
لكن قال مالك إذا ظهر عليه لم تقبل توبته لأنه كالزنديق فإن تاب قبل أن يظهر عليه
وجاءنا تائبا
الصفحه ٣٩٣ : فَصِيامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ
فِي الْحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذا رَجَعْتُمْ تِلْكَ عَشَرَةٌ كامِلَةٌ ذلِكَ لِمَنْ
الصفحه ٩٣ : أردى لهم وأبلغ في العمى والبعد عن الهدى.
(وَإِذا لَقُوا
الَّذِينَ آمَنُوا قالُوا آمَنَّا وَإِذا
الصفحه ٧٨ : رجال من بني حارثة أنّ رسول
الله صلىاللهعليهوسلم حين بلغه ذلك قال : «أولئك قوم آمنوا بالغيب» هذا حديث
الصفحه ٩٨ : قوم كانوا على هدى ثم نزع منهم فعتوا بعد ذلك (٢). وقال مجاهد : (فَلَمَّا أَضاءَتْ ما
حَوْلَهُ) أما إضا
الصفحه ١٥٣ :
جدعان) عن أنس بن مالك رضي الله عنه ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «مررت ليلة أسري بي على قوم
الصفحه ١٨٩ : القوم وما خلفها ،
لمن يعمل بعدها مثل تلك الذنوب. وحكى الرازي ثلاثة أقوال : أحدها : أن المراد بما
بين