الصفحه ٢٠٠ : ١ / ١٩٦ ؛ والمقاصد النحوية ٢
/ ٤٨٥.
(٤)
البيتان لأبي الأسود في القرطبي ١ / ٤٦٣. وفيه : «وحمزة أو عليا
الصفحه ٢٨٩ : وروي عن أبي العالية
وسعيد بن جبير ، في رواية وعطاء ومجاهد والحسن وعطية والربيع بن أنس والضحاك نحو
ذلك
الصفحه ٣٨٥ :
وعبد الرحمن بن
زيد بن أسلم أنهم قالوا : لا تخاصم وأنت تعلم أنك ظالم. وقد ورد في الصحيحين (١) عن أم
الصفحه ٤٥٤ :
الرب عزوجل ، ولا في قطيعة الرحم ، ولا فيما لا تملك».
وقوله (وَلكِنْ يُؤاخِذُكُمْ بِما كَسَبَتْ
الصفحه ٤٨٧ : عليه شيء
، قال السدي عن أبي صالح عن ابن عباس في قوله : (إِلَّا أَنْ
يَعْفُونَ) قال : إلا أن تعفوا الثيب
الصفحه ٥٣٨ :
، ويضاعفها له أضعافا كثيرة ، من يقرض غير عديم ولا ظلوم ، وهو الحميد أي المحمود
في جميع أفعاله وأقواله وشرعه
الصفحه ١٧ : وجمعها آي وآيات وآياي.
وأما الكلمة فهي اللفظة الواحدة وقد تكون على حرفين مثل ما ولا ونحو ذلك. وقد تكون
الصفحه ١٤٨ :
العبد الصالح
المطيع لله ، كونوا مثل أبيكم في متابعة الحق ، كما تقول : يا ابن الكريم افعل كذا
، يا
الصفحه ١٩٧ :
الأمر ، فلو كان
في تعيينه لنا فائدة تعود علينا في أمر الدين أو الدنيا لبينه الله تعالى لنا ،
ولكنه
الصفحه ٢١٠ : ء الخراساني نحوه (قلت) وقد
ثبت في السنة أنهم لا يبدءون بالسلام ، والله أعلم.
(وَإِذْ أَخَذْنا
مِيثاقَكُمْ لا
الصفحه ٢١٤ : ، وفي صحيح
ابن حبان ، عن ابن مسعود : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «إن روح القدس نفث في روعي أنه
الصفحه ٢٥٦ :
عنهم : لا تقبل ،
وقال الشافعي وأحمد في الرواية الأخرى تقبل ، وأما ساحر أهل الكتاب فعند أبي حنيفة
الصفحه ٤٠١ : يتمتع ، وقال عبد الله بن المبارك عن عبد
الرحمن بن يزيد بن جابر عن مكحول في قوله (ذلِكَ لِمَنْ لَمْ
الصفحه ٤١١ :
الوداع بعد أن
صلّى الظهر إلى أن غربت الشمس ، وقال «لتأخذوا عني مناسككم» وقال في هذا الحديث «فمن
الصفحه ٤٦٤ : «خذهما وفارقها»
ففعل ، وهذا لفظ ابن جرير وأبو عمرو السدوسي هو سعيد بن سلمة بن أبي الحسام.
حديث آخر فيه