الصفحه ١٦٨ : السياق يدل على أنهم كلفوا بعد ما
أحيوا. وقد حكى الماوردي في ذلك قولين : أحدهما : أنه سقط التكليف عنهم
الصفحه ١٧٣ : إنه العسل ، واستدل ببيت
الهذلي هذا ، وذكر أنه كذلك في لغة كنانة لأنه يسلي به ومنه عين سلوان (٣) ، وقال
الصفحه ١٨٠ : : وروي عن السدي وقتادة والربيع بن
أنس نحو ذلك ، وقال ابن جرير : وقع في قراءة أبي بن كعب وابن مسعود
الصفحه ٢٥١ : واجبا كيف يكون حراما وقبيحا؟ هذا لفظه بحروفه في هذه المسألة.
وهذا الكلام فيه نظر من وجوه أحدها قوله
الصفحه ٢٩٩ : حراما ، وإني
حرمت المدينة حراما ما بين مأزميها (١) ، أن لا يهراق فيها دم ولا يحمل فيها سلاح لقتال ، ولا
الصفحه ٣٣٢ : توجه قالبه وقلبه نحو الكعبة ، وكذا في حال المسايفة في القتال يصلي على كل
حال. وكذا من جهل جهة القبلة
الصفحه ٣٥٢ : الغزالي في
الاشتغال : وهذا هو الصحيح عندنا ، كالإفطار للمريض ونحو ذلك (٤).
(إِنَّ الَّذِينَ
يَكْتُمُونَ
الصفحه ٣٥٩ : ء الخراساني والربيع بن أنس والسدي ومقاتل بن حيان.
[مسألة] قال مالك رحمهالله في رواية ابن القاسم عنه وهو
الصفحه ٣٨٧ :
قال أبو جعفر
الرازي (١) عن الربيع بن أنس ، عن أبي العالية في قوله تعالى : (وَقاتِلُوا فِي سَبِيلِ
الصفحه ٤١٧ :
تسأله إياه؟ قال :
نعم ، كنت أقول اللهم ما كنت معاقبي به في الآخرة فعجله لي في الدنيا ، فقال رسول
الصفحه ٥٤٥ :
النسائي عن أحمد
بن سليمان ، عن أحمد بن آدم ، عن سفيان وهو ابن عيينة بإسناده نحوه.
قوله (وَما
الصفحه ٥٥٠ : ونحو ذلك ، كما قال عليهالسلام في الحديث المتفق عليه : «لعن الله اليهود حرمت عليهم
الشحوم فجملوها
الصفحه ٥٦١ :
وقوله : (وَلْيَكْتُبْ بَيْنَكُمْ كاتِبٌ
بِالْعَدْلِ) أي بالقسط والحق ولا يجر في كتابته على أحد
الصفحه ٣٥ : كتب
بعدد أنفاسه وأنفاس ذريته حسنات» وهذا لا أصل له ولا رأيته في شيء من الكتب
المعتمد عليها ولا غيرها
الصفحه ٤٠ : الرحيم. قالوا : فدل على أن الرحمن أشد مبالغة
في الرحمة لعمومها في الدارين لجميع خلقه والرحيم خاصة