الصفحه ٤٥٨ :
يواقعهن فيه. [والقول
الثاني] ـ أن المراد بالأقراء ، الحيض ، فلا تنقضي العدة حتى تطهر من الحيضة
الصفحه ٤٥٩ :
وقوله : (وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ
فِي ذلِكَ إِنْ أَرادُوا إِصْلاحاً) أي وزوجها الذي
الصفحه ٥٢٠ : السدي : السموات والأرض
في جوف الكرسي ، والكرسي بين يدي العرش. وقال الضحاك عن ابن عباس : لو أن السموات
الصفحه ٥٤٢ :
٨] ، حديث أسماء
بنت الصديق في ذلك.
وقوله : (وَما تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ
فَلِأَنْفُسِكُمْ) كقوله
الصفحه ١٠ : الله عنه في سنة اثنتين وثلاثين على الصحيح وعمر بعده عبد
الله بن عباس ستا وثلاثين سنة ، فما ظنك بما كسبه
الصفحه ٢٥ :
والأحاديث في هذا
الباب كثيرة ووجه المناظرة هاهنا يطول ذكره وقد أشرنا إلى مأخذهم في ذلكرحمهمالله
الصفحه ٩٢ :
يحتمل أن سلمان
رضي الله عنه أراد بهذا أن الذين يأتون بهذه الصفة أعظم فسادا من الذين كانوا في
زمن
الصفحه ١٠٨ :
كُنْتُمْ
فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنا عَلى عَبْدِنا) يعني محمدا صلىاللهعليهوسلم (فأتوا بسورة) من
الصفحه ١١٨ :
الإمام والقيام
بشرائع الإسلام.
والفاسق في اللغة
هو الخارج عن الطاعة أيضا ، وتقول العرب : فسقت
الصفحه ١١٩ : عليهم حين أخرجهم من صلب
آدم الذي وصف في قوله (وَإِذْ أَخَذَ
رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ
الصفحه ١٧٨ :
ولا تقابلوا النعم
بالعصيان فتسلبوها.
وقد بسطه المفسرون
في كلامهم كما قال ابن عباس رضي الله عنه
الصفحه ٢٣٣ : : فالقوم ذمهم
الله بنبذهم العهود التي تقدم الله إليهم في التمسك بها والقيام بحقها ، ولهذا
أعقبهم ذلك
الصفحه ٣١٣ : على قواعد إبراهيم عليهالسلام ، وأدخل فيها الحجر ، وجعل لها بابا شرقيا وبابا غربيا
ملصقين بالأرض كما
الصفحه ٣٥٣ :
وذمهم الله في
كتابه في غير موضع فمن ذلك هذه الآية الكريمة (إِنَّ الَّذِينَ
يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلَ
الصفحه ٣٧٠ :
[الثالثة] قالت
طائفة منهم الشافعي : الصيام في السفر أفضل من الإفطار لفعل النبيصلىاللهعليهوسلم