الصفحه ٤١٦ :
فيهم (فَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنا
آتِنا فِي الدُّنْيا وَما لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ
الصفحه ٤٢٤ : إلى السماء ينتظرون فصل القضاء ، وينزل الله في ظلل من الغمام من
العرش إلى الكرسي» وقال ابن أبي حاتم
الصفحه ٤٣٢ :
الحرب ، فجعل الله
عليهم ذلك لا لهم ، فلما أكثر الناس في ذلك أنزل الله على رسول
الصفحه ٤٩٦ : الخوف. وقيل : بل صلاة عيد الفطر. وقيل : بل صلاة الأضحى ،
وقيل : الوتر. وقيل : الضحى. وتوقف فيها آخرون
الصفحه ٤ : .
مصنّفاته
ترك الحافظ ابن
كثير عشرات المؤلفات في شتّى الميادين العلمية ، وبشكل خاص في التاريخ والتفسير
الصفحه ١٦ :
مَنْسَكاً) (١) والخامس إلى الهاء من قوله في الأحزاب : (وَما كانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ
الصفحه ٦٢ :
فيه سورة البقرة وإن أصفر (٢) البيوت الجوف الصفر من كتاب الله» (٣) وهكذا رواه النسائي في «اليوم والليلة
الصفحه ٨٧ :
تقديره وسقيتها
ماء باردا ومعتقلا رمحا. لما تقدم وصف المؤمنين في صدر السورة بأربع آيات ثم عرّف
حال
الصفحه ٨٩ : فيما كتب إليّ حدثنا زيد بن المبارك حدثنا محمد بن ثور عن ابن جريج في
قوله تعالى : يخادعون الله قال
الصفحه ١١٠ : في
الصحيحين (١) عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «ما من نبي من الأنبيا
الصفحه ١١١ : ) الآية ، حكاه القرطبي والرازي ورجحه على الأول ، قال : لأن
أخذ النار في حجارة الكبريت ليس بمستنكر فجعلها
الصفحه ١٨٧ : العالية في قوله (كُونُوا قِرَدَةً خاسِئِينَ) قال : يعني أذلة صاغرين. وروي عن مجاهد وقتادة والربيع
وأبي
الصفحه ٢٢٢ :
وهذا كما دعا رسول
الله وفد نجران من النصارى بعد قيام الحجة عليهم في المناظرة وعتوهم وعنادهم إلى
الصفحه ٢٦١ :
الذي تركناه. وقال
قتادة : (نَأْتِ بِخَيْرٍ
مِنْها أَوْ مِثْلِها) يقول : آية فيها تخفيف فيها رخصة
الصفحه ٤٣٤ :
الله عنه : أنه كل ما خامر العقل ، كما سيأتي بيانه في سورة المائدة ، وكذا الميسر
وهو القمار.
وقوله