الصفحه ٢٠ : عن خبيب بن عبد الرحمن عن حفص بن عاصم عن أبي
سعيد بن المعلى عن أبيّ بن كعب فذكر نحوه. وقد وقع في
الصفحه ٩٧ : ؛ والمقاصد النحوية ١ / ٤٨٢ ؛ والمقتضب ٤ / ١٤٦ ؛
والمنصف ١ / ٦٧. وللأشهب أو لحريث بن مخفض في الدرر ١ / ١٤٨
الصفحه ٣٤ :
عن الضحاك نحوه من
قبله. وقد روى ابن مردويه من حديث يزيد بن خالد عن سليمان بن بريدة وفي رواية عن
الصفحه ٣٥١ : «الحلال ما أحل الله في
كتابه ، والحرام ما حرم الله في كتابه ، وما سكت عنه فهو مما عفا عنه».
وكذلك حرم
الصفحه ٧١ : المحققين ، وحكى القرطبي عن الفراء وقطرب نحو هذا ، وقرره الزمخشري
في كشافه ونصره أتم نصر ، وإليه ذهب الشيخ
الصفحه ٤٣٢ :
الحرب ، فجعل الله
عليهم ذلك لا لهم ، فلما أكثر الناس في ذلك أنزل الله على رسول
الصفحه ١٦ :
مَنْسَكاً) (١) والخامس إلى الهاء من قوله في الأحزاب : (وَما كانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ
الصفحه ١١٠ : ) أما الوقود ، بفتح الواو ، فهو ما يلقى في النار لإضرامها
كالحطب ونحوه ، كما قال تعالى : (وَأَمَّا
الصفحه ١٨٧ : العالية في قوله (كُونُوا قِرَدَةً خاسِئِينَ) قال : يعني أذلة صاغرين. وروي عن مجاهد وقتادة والربيع
وأبي
الصفحه ٢٥ :
والأحاديث في هذا
الباب كثيرة ووجه المناظرة هاهنا يطول ذكره وقد أشرنا إلى مأخذهم في ذلكرحمهمالله
الصفحه ١١٨ :
الإمام والقيام
بشرائع الإسلام.
والفاسق في اللغة
هو الخارج عن الطاعة أيضا ، وتقول العرب : فسقت
الصفحه ١٧٨ :
ولا تقابلوا النعم
بالعصيان فتسلبوها.
وقد بسطه المفسرون
في كلامهم كما قال ابن عباس رضي الله عنه
الصفحه ٤٢١ :
السكينة والوقار»
فهذا المنافق ليس له همة إلا الفساد في الأرض وإهلاك الحرث ، وهو محل نماء الزروع
الصفحه ١٣٣ : الْحَكِيمُ) أي العليم بكل شيء الحكيم في خلقك وأمرك وفي تعليمك من
تشاء ومنعك من تشاء لك الحكمة في ذلك والعدل
الصفحه ٢٥٤ :
بعض صالحيهم وعلق
على ذلك الطائر في مكان منها فإذا كان زمان الزيتون فتح بابا من ناحيته فيدخل
الريح