الصفحه ٣٤ : الشياطين من السماء ، وحلف الله تعالى بعزته وجلاله أن لا يسمى اسمه على شيء
إلا بارك فيه. وقال وكيع عن الأعمش
الصفحه ١٠٢ :
البسيط وهم الذين
قال تعالى فيهم (أَوْ كَظُلُماتٍ فِي
بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشاهُ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ
الصفحه ٢٧١ : التي بعث الله فيها رسوله إلى الناس كافة ، بشيرا ونذيرا ، صلوات
الله وسلامه عليه ، وهذا هو الخزي لهم في
الصفحه ٢٨٠ : توفاه الله عزوجل. ورواه ابن جرير عن أبي كريب عن وكيع عن موسى بن عبيدة ،
وقد تكلموا فيه عن محمد بن كعب
الصفحه ٣٤٣ :
قال أبو العالية :
نزلت في أهل الكتاب ، كتموا صفة محمد صلىاللهعليهوسلم ، ثم أخبر أنهم يلعنهم كل
الصفحه ٣٥١ : «الحلال ما أحل الله في
كتابه ، والحرام ما حرم الله في كتابه ، وما سكت عنه فهو مما عفا عنه».
وكذلك حرم
الصفحه ٤١٩ : تفرق الناس من موسم الحج إلى سائر الأقاليم
والآفاق بعد اجتماعهم في المشاعر والموقف ، قال (وَاتَّقُوا
الصفحه ٤٢٦ :
وقال عبد الرزاق :
حدثنا معمر عن سليمان الأعمش ، عن أبي صالح ، عن أبي هريرة في قوله : (فَهَدَى
الصفحه ٤٨٠ : والدا الطفل على فطامه قبل الحولين ، ورأيا في
ذلك مصلحة له ، وتشاروا في ذلك وأجمعا عليه ، فلا جناح عليهما
الصفحه ٧٠ : مسلم بشطر كلمة» الحديث قالشقيق(١) هو أن يقول في اقتل «اق» ، [كما قال عليهالسلام : «كفى بالسيف شا
الصفحه ٧١ :
كذلك لكان ذلك في
جميع السور لا يكون في بعضها بل غالبها وليس كذلك ، ولو كان كذلك أيضا لا نبغى
الصفحه ١٢١ :
(هُوَ الَّذِي خَلَقَ
لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ فَسَوَّاهُنَّ
الصفحه ١٢٣ :
يَوْمَيْنِ
وَأَوْحى فِي كُلِّ سَماءٍ أَمْرَها وَزَيَّنَّا السَّماءَ الدُّنْيا بِمَصابِيحَ
الصفحه ١٣٥ :
ومن معه حتى
ألحقهم بجزائر البحور وأطراف الجبال فلما فعل إبليس ذلك اغتر في نفسه ، فقال : قد
صنعت
الصفحه ٣٥٧ :
الْمِيثاقَ) [الرعد : ٢٠] وعكس
هذه الصفة النفاق كما صح في الحديث «آية المنافق ثلاث: إذا حدث كذب