الصفحه ٢٨٢ :
معمر عن قتادة ومنصور بن المعتمر عن ابن مسعود ، قال السدي عن أبي مالك عن ابن
عباس في هذه الآية قال
الصفحه ٥٣٧ : (١) والحبيق ، وكان الناس يتيممون شرار ثمارهم ، ثم يخرجونها
في الصدقة ، فنزلت (وَلا تَيَمَّمُوا
الْخَبِيثَ
الصفحه ٢٧٢ : وَجْهُ اللهِ).
قال أبو عبيد
القاسم بن سلام في كتاب الناسخ والمنسوخ : أخبرنا حجاج بن محمد أخبرنا ابن
الصفحه ٦٨ : حدّثنا أبو النعمان حدّثنا شعبة
عن إسماعيل السدي عن مرة الهمداني قال : قال عبد الله فذكر نحوه. وحكى مثله
الصفحه ١٥٠ : ، وإذا لم يتعين عليه فإنه يجوز أن يأخذ عليه أجرة
عند مالك والشافعي وأحمد وجمهور العلماء كما في صحيح
الصفحه ٢٠٨ : ومجاهد وعكرمة والحسن وقتادة والربيع بن أنس نحوه.
وقال الحسن أيضا والسدي : السيئة الكبيرة من الكبائر
الصفحه ٣٩٥ : صلىاللهعليهوسلم «رحم الله
المحلقين» قالوا : والمقصرين يا رسول الله؟ فقال في الثالثة «والمقصرين» ، وقد
كانوا
الصفحه ٤٩٨ : وعطاء وعطية والحكم
وحماد وقتادة نحو ذلك.
وقد ذهب الإمام
أحمد فيما نص عليه إلى أن صلاة الخوف تفعل في
الصفحه ٢٢٧ : ، فعبد موجودة في هذا كله ، واختلفت الأسماء المضاف
إليها ، وكذلك جبرائيل وميكائيل وعزرائيل وإسرافيل ونحو
الصفحه ٢٢٨ : والعذاب ونحو
هذا ، وإن ميكائيل ملك الرحمة والرأفة والتخفيف ونحو هذا ، قال : قلت : وما
منزلتهما من ربهما
الصفحه ٥٣٣ : الكريم بن مالك الجزري ، عن مجاهد قوله ، وقد روي عن مجاهد ، عن أبي سعيد ،
وعن مجاهد عن أبي هريرة نحوه
الصفحه ٥٦٣ : عن الزهري به نحوه ،
ولكن الاحتياط هو الإرشاد لما رواه الإمامان الحافظ أبو بكر بن مردويه ، والحاكم
في
الصفحه ٢٦٩ :
بينهم يوم المعاد
، ويفصل بينهم بقضائه العدل ، الذي لا يجور فيه ولا يظلم مثقال ذرة ، وهذه الآية
الصفحه ١١٤ : ثمر الجنة أطيب. وقال سفيان
الثوري عن الأعمش عن أبي ظبيان عن ابن عباس : لا يشبه شيء مما في الجنة ما في
الصفحه ١٣٧ : فيه وخرج من دبره وقال للملائكة : لا ترهبوا من هذا
فإن ربكم صمد وهذا أجوف ، لئن سلطت عليه لأهلكنه