الصفحه ٣٨٤ : الجماع ودواعيه من تقبيل ومعانقة ونحو ذلك ، فأما معاطاة الشيء
ونحوه فلا بأس به ، فقد ثبت في الصحيحين عن
الصفحه ٤٥ : : العالمين ألف أمة فستمائة في البحر وأربعمائة في
البر (٣) ، وحكي مثله عن سعيد بن المسيب وقد روي نحو هذا
الصفحه ١١٥ : فِي الْأَرْضِ أُولئِكَ هُمُ الْخاسِرُونَ)
(٢٧)
قال السدي في
تفسيره عن أبي مالك وعن أبي صالح عن ابن
الصفحه ٤١٥ : عن
ابن عباس نحوه ، وقال سعيد بن جبير عن ابن عباس : كان أهل الجاهلية يقفون في
الموسم فيقول الرجل منهم
الصفحه ٣٦ : والثلج لو كان هو المسمى لوجد اللافظ بذلك حر النار
أو برد الثلج ونحو ذلك ولا يقوله عاقل وأيضا فقد قال الله
الصفحه ٧٨ :
صحفا فيها كتاب يؤمنون بما فيها» قال أبو حاتم الرازي : المغيرة بن قيس البصري
منكر الحديث (قلت) ولكن قد
الصفحه ٤٠٤ : أهل العلم يشك في أن عمرة في غير أشهر الحج أفضل من
عمرة في أشهر الحج ، وقال ابن عون : سألت القاسم بن
الصفحه ٤٩٧ :
الذي في الصحيح ، قال : كنا نسلم على النبي صلىاللهعليهوسلم قبل أن نهاجر إلى الحبشة وهو في الصلاة فيرد
الصفحه ٤٥٣ :
وعروة بن الزبير
وأبي صالح والضحاك في أحد قوليه ، وأبي قلابة والزهري نحو ذلك.
الوجه الثاني قرئ
الصفحه ٣٩ : ) أحدهما أرفق من
الآخر» على نحو ما جاء في القرطبي نقلا عن الحسين بن الفضل البجلي. قال : لأن
الرقّة ليست من
الصفحه ١٤٩ : يجدون محمدا صلىاللهعليهوسلم مكتوبا عندهم في التوراة والإنجيل وروي عن مجاهد والربيع
بن أنس وقتادة نحو
الصفحه ١٧٢ : زيد بن أسلم نحو ما قاله السدي ، وقال سنيد عن
حجاج عن ابن جريج قال : قال ابن عباس : خلق لهم في التيه
الصفحه ٤٠٥ : : الرفث التعريض بذكر الجماع ، وهي العرابة في كلام
العرب ، وهو أدنى الرفث ، وقال عطاء بن أبي رباح : الرفث
الصفحه ١٨٣ :
قال ابن أبي حاتم
، وروي عن سعيد بن جبير نحو هذا. قلت : وهذا لا ينافي ما روى علي بن أبي طلحة عن
ابن
الصفحه ٢٤٩ : صلىاللهعليهوسلم قال : «إن الشيطان ليضع عرشه على الماء ثم يبعث سراياه في
الناس ، فأقربهم عنده منزلة أعظمهم عنده