الصفحه ٤٠٥ : : الرفث التعريض بذكر الجماع ، وهي العرابة في كلام
العرب ، وهو أدنى الرفث ، وقال عطاء بن أبي رباح : الرفث
الصفحه ٤٠٨ : الزَّادِ
التَّقْوى) ورواه عبد بن حميد في تفسيره عن شبابة ، ورواه ابن حبان في
صحيحه من حديث شبابة به.
وروى
الصفحه ٤٠٩ : ، قال : كانت عكاظ ومجنة وذو
المجاز أسواقا في الجاهلية ، فتأثموا أن يتجروا في الموسم ، فنزلت (لَيْسَ
الصفحه ٤١٠ : جُناحٌ أَنْ
تَبْتَغُوا فَضْلاً مِنْ رَبِّكُمْ) ورواه عبد بن حميد في تفسيره عن عبد الرزاق به ، وهكذا روى
الصفحه ٤٤٤ : البقرة
حتى انتهى إلى مكان قال : أتدري فيم أنزلت؟ قلت : لا. قال : أنزلت في كذا وكذا ،
ثم مضى ، وعن عبد
الصفحه ٤٥٤ :
الرب عزوجل ، ولا في قطيعة الرحم ، ولا فيما لا تملك».
وقوله (وَلكِنْ يُؤاخِذُكُمْ بِما كَسَبَتْ
الصفحه ٤٦٦ :
الزيادة عليه ، فإن ازداد جاز في القضاء ، وإن كان الإضرار من جهته لم يجز أن يأخذ
منها شيئا ، فإن أخذ ، جاز
الصفحه ٤٨٧ : عليه شيء
، قال السدي عن أبي صالح عن ابن عباس في قوله : (إِلَّا أَنْ
يَعْفُونَ) قال : إلا أن تعفوا الثيب
الصفحه ٤٩٥ :
فألفى قولها
كذبا ومينا (١)
والكذب هو المين ،
وقد نص سيبويه شيخ النحاة على جواز قول القائل
الصفحه ٥٣٠ : فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ) وهذا المثل أبلغ في النفوس من ذكر عدد السبعمائة ، فإن هذا
فيه
الصفحه ٥٣٨ :
، ويضاعفها له أضعافا كثيرة ، من يقرض غير عديم ولا ظلوم ، وهو الحميد أي المحمود
في جميع أفعاله وأقواله وشرعه
الصفحه ٥٥٣ : بد من
مناسبة في ختم هذه الآية بهذه الصفة ، وهي أن المرابي لا يرضى بما قسم الله له من
الحلال ، ولا
الصفحه ١٧ : ). وقد تكون الكلمة الواحدة آية مثل والفجر والضحى والعصر
وكذلك ألم وطه ويس وحم في قول الكوفيين وحم عسق
الصفحه ٤٤ : أعطي أفضل مما أخذ» وقال القرطبي في تفسيره وفي نوادر الأصول عن أنس عن النبي
صلىاللهعليهوسلم قال : «لو
الصفحه ٦٤ : كسينا هذا؟ فيقال : بأخذ ولدكما القرآن ، ثم يقال له : اقرأ واصعد في درج الجنة
وغرفها فهو في صعود ما دام