الصفحه ٢٠٩ : أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ) [الأنبياء : ٢٥]
وقال تعالى : (وَلَقَدْ بَعَثْنا فِي
كُلِّ
الصفحه ٢١١ : ]
وذلك أن اهل الملة الواحدة بمنزلة النفس الواحدة كما قال عليه الصلاة والسلام «مثل
المؤمنين في توادهم
الصفحه ٢٢٥ : يكون الذكر منه والأنثى؟ وأخبرنا بهذا النبي الأمي في
التوراة (١) ، ومن وليه من الملائكة؟ فقال النبي
الصفحه ٢٤٢ : اختاروا ملكين من أفضلكم ، فاختاروا هاروت
وماروت ، فأهبطا إلى الأرض وأنزلت الزهرة إليهما في صورة امرأة من
الصفحه ٢٥٩ :
وذلك أن يحوّل
الحلال حراما ، والحرام حلالا ، والمباح محظورا ، والمحظور مباحا ، ولا يكون ذلك
إلا في
الصفحه ٢٦٦ : ء
الزكاة ، حتى يمكن لهم الله النصر في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد ، (يَوْمَ لا يَنْفَعُ الظَّالِمِينَ
الصفحه ٢٧٠ : منعت اليهود الصلاة في البيت المقدس ، كان دينهم أقوم من دين اليهود ، وكانوا
أقرب منهم ، ولم يكن ذكر الله
الصفحه ٢٨٩ :
عهد الله في
الآخرة الظالمين فأما في الدنيا فقد ناله الظالم فآمن به وأكل وعاش ، وكذا قال
إبراهيم
الصفحه ٢٩٦ :
(قلت) وقد ثبت في
الصحيح أن ابن عمر كان ينام في مسجد الرسول صلىاللهعليهوسلم وهو عزب ، وأما قوله
الصفحه ٣٠٣ : (يَشْكُرُونَ) [إبراهيم : ٣٧]
وجعلت أم إسماعيل ترضع إسماعيل وتشرب من ذلك الماء ، حتى إذا نفذ ما في السقاء
عطشت
الصفحه ٣١١ :
قبطي نجار ، فتهيأ لهم في أنفسهم بعض ما يصلحها ، وكانت حية تخرج من بئر الكعبة
التي كان يطرح فيها ما يهدي
الصفحه ٣١٢ :
عبد الدار جفنة
مملوءة دما ، ثم تعاقدوا هم وبنو عدي بن كعب بن لؤي على الموت ، وأدخلوا أيديهم في
ذلك
الصفحه ٣٨٥ :
وعبد الرحمن بن
زيد بن أسلم أنهم قالوا : لا تخاصم وأنت تعلم أنك ظالم. وقد ورد في الصحيحين (١) عن أم
الصفحه ٣٩٩ : منها
أحرم بالحج ، وهذا هو التمتع الخاص ، وهو المعروف في كلام الفقهاء ، والتمتع العام
يشمل القسمين ، كما
الصفحه ٤٠٣ :
الحاكم أيضا في
مستدركه عن الأصم ، عن الحسن بن علي بن عفان ، عن عبد الله بن نمير ، عن عبد الله
عن