الصفحه ٣٩ : الأنباري في الزاهر عن المبرد أن الرحمن : اسم عبراني ليس بعربي. وقال
أبو إسحاق الزجاج في معاني القرآن : وقال
الصفحه ٤٦ :
ضعيف (١). وحكى البغوي عن سعيد بن المسيب أنه قال : لله ألف عالم
ستمائة في البحر وأربعمائة في البر
الصفحه ٤٨ : الْواحِدِ الْقَهَّارِ) [غافر : ١٦] فأما
تسمية غيره في الدنيا بملك فعلى سبيل المجاز كما قال تعالى : (إِنَّ
الصفحه ٧٤ :
بالقرآن لأنه هو
في نفسه هدى ولكن لا يناله إلا الأبرار كما قال تعالى (يا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جا
الصفحه ٨١ :
يُوقِنُونَ)
لمؤمني أهل الكتاب
، نقله السدي في تفسيره عن ابن عباس وابن مسعود وأناس من الصحابة
الصفحه ٩٣ : المصالح والمضار ،
ولهذا سمى الله النساء والصبيان سفهاء في قوله تعالى (وَلا تُؤْتُوا
السُّفَها
الصفحه ٩٦ : كانُوا
مُهْتَدِينَ)
(١٦)
قال السدي في
تفسيره عن أبي مالك وعن أبي صالح عن ابن عباس وعن مرة عن ابن مسعود
الصفحه ١٤٩ : تعالى مصدقا لما بين يديه من التوراة والإنجيل. قال أبو العالية رحمهالله في قوله تعالى (وَآمِنُوا بِما
الصفحه ١٥٦ : عيينة بن عبد الرحمن عن أبيه : أن ابن عباس
نعي إليه أخوه قسم وهو في سفر ، فاسترجع ثم تنحى عن الطريق فأناخ
الصفحه ١٧٢ : شبه بالسمانى ، كانوا يأكلون منه.
وقال السدي في خبر ، ذكره عن أبي مالك وعن أبي صالح عن ابن عباس وعن مرة
الصفحه ١٧٧ :
غَيْرَ
الَّذِي قِيلَ لَهُمْ). وقال الثوري عن الأعمش عن المنهال عن سعيد عن ابن عباس في
قوله تعالى
الصفحه ١٨٢ :
وكساهم ذلا في
الدنيا موصولا بذل الآخرة جزاء وفاقا. قال أبو داود الطيالسي : حدثنا شعبة ، عن
الأعمش
الصفحه ١٩٥ :
أنها كانت حمراء
وسواد ، فلعل هذا خطأ في التعريب ، أو كما قال الأول : إنها كانت شديدة الصفرة
تضرب
الصفحه ١٩٩ :
عَمَّا تَعْمَلُونَ).
وقال أبو علي
الجياني في تفسيره (وَإِنَّ مِنْها لَما
يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللهِ
الصفحه ٢٠٠ : أن أبا الأسود لم يكن شاكا في أن حب من سمى رشد ، ولكنه أبهم على
من خاطبه [به] (٥) ، قال : وقد ذكر عن