الصفحه ٣٠٦ : الوجهين في كتاب الأنبياء.
والعجب أن الحافظ
أبا عبد الله الحاكم رواه في كتابه المستدرك عن أبي العباس
الصفحه ٣٣٧ : ، شرع في بيان الصبر والإرشاد والاستعانة بالصبر والصلاة ، فإن
العبد إما أن يكون في نعمة فيشكر عليها ، أو
الصفحه ٤٢٩ :
فَأُولئِكَ حَبِطَتْ أَعْمالُهُمْ فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ وَأُولئِكَ أَصْحابُ
النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ
الصفحه ٤٧٦ : عبادة بن الصامت في قول الله
تعالى : (وَلا تَتَّخِذُوا
آياتِ اللهِ هُزُواً). قال : كان الرجل على عهد
الصفحه ٤٧٨ :
قال الترمذي (١) : [باب ما جاء أن الرضاعة لا تحرم إلا في الصغر دون
الحولين] حدثنا قتيبة ، حدثنا أبو
الصفحه ٥٠١ :
(فَإِنْ خَرَجْنَ فَلا
جُناحَ عَلَيْكُمْ فِي ما فَعَلْنَ فِي أَنْفُسِهِنَّ مِنْ مَعْرُوفٍ) وهذا
الصفحه ٥٠٥ : فَيُضاعِفَهُ لَهُ أَضْعافاً كَثِيرَةً) ويقول (فَما مَتاعُ
الْحَياةِ الدُّنْيا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا قَلِيلٌ
الصفحه ٥١١ : موسى ومحمدا صلىاللهعليهوسلم ، وكذلك آدم كما ورد به الحديث المروي في صحيح ابن حبان عن
أبي ذر رضي الله
الصفحه ٥٣١ : ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «من أنفق نفقة في
سبيل الله ، تضاعف بسبعمائة ضعف».
حديث آخر
الصفحه ٥٣٤ :
عباس والضحاك
وتجري (١) فيه الأنهار. قال ابن جرير (٢) رحمهالله : وفي الربوة ثلاث لغات : هن ثلاث
الصفحه ٥٤٨ : ، وقامت عليه الحجة ، ولهذا قال : (فَأُولئِكَ أَصْحابُ
النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ) وقد قال أبو داود
الصفحه ٥٧٣ : أي الصواب في العمل جهلا منا بوجهه الشرعي. وقد تقدم في صحيح مسلم من
حديث أبي هريرة ، قال «قال الله
الصفحه ٧ : الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ
يَعْمَلُونَ الصَّالِحاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْراً حَسَناً ماكِثِينَ فِيهِ أَبَداً
الصفحه ١٥ : فهو كاذب» والنظر الذي أشار إليه
في إسناده هو من جهة محمد بن السائب الكلبي فإنه متروك الحديث ، لكن قد
الصفحه ١٨ : ءة في الصلوات ، ويقال لها أيضا أم الكتاب
عند الجمهور ، ذكره أنس ، والحسن وابن سيرين كرها تسميتها بذلك