الصفحه ٣٩٦ :
عباس في قوله (فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ) قال : شاة ، وكذا قال عطاء ومجاهد وطاوس وأبو
الصفحه ٤١٢ : الحج الأكبر ، ألا وإن أهل الشرك والأوثان كانوا يدفعون في هذا اليوم قبل أن
تغيب الشمس إذا كانت الشمس في
الصفحه ٤٤١ : صلىاللهعليهوسلم في شعاره ، دل ذلك على أنه إنما أراد الجماع.
وقوله (فَإِذا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ
حَيْثُ
الصفحه ٤٤٥ : كان قد
نسب هذا القول إلى طائفة من فقهاء المدينة وغيرهم ، وعزاه بعضهم إلى الإمام مالك
في كتاب السر
الصفحه ٤٤٧ : صلىاللهعليهوسلم «ملعون من أتى
امرأة في دبرها» ليس هذا الحديث هكذا في سنن النسائي ، وإنما الذي فيه عن سهيل عن
الصفحه ٤٥٣ :
وعروة بن الزبير
وأبي صالح والضحاك في أحد قوليه ، وأبي قلابة والزهري نحو ذلك.
الوجه الثاني قرئ
الصفحه ٤٧٩ :
وقد روي في
الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها ، أنها كانت ترى رضاع الكبير يؤثر في التحريم ،
وهو قول
الصفحه ٤٨٣ :
والثوري الصغيرة بها لعدم التكليف ، وألحق أبو حنيفة وأصحابه الأمة المسلمة لنقصها
، ومحل تقرير ذلك كله في
الصفحه ٥٠٠ :
في الدار سنة ،
فنسختها آية المواريث فجعل لهن الثمن أو الربع مما ترك الزوج ، ثم قال : وروي عن
أبي
الصفحه ٥٠٦ : منهم
بلادا كثيرة ، ولم يكن أحد يقاتلهم إلا غلبوه ، وذلك أنهم كان عندهم التوراة ،
والتابوت الذي كان في
الصفحه ٥١٩ :
الكرسي.
وقوله (لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي
الْأَرْضِ) إخبار بأن الجميع عبيده وفي ملكه
الصفحه ٥٢٢ : للنبيصلىاللهعليهوسلم : ألا استكرههما ، فإنهما قد أبيا إلا النصرانية ، فأنزل
الله فيه ذلك ، رواه ابن جرير. وروى السدي
الصفحه ٥٢٦ :
الأول يكون كالمقدمة للثاني ، ويبين بطلان ما ادعاه نمرود في الأول والثاني ، ولله
الحمد والمنة.
وقد ذكر
الصفحه ٥٣٦ : بوائقه قالوا وما بوائقه
يا نبي الله؟ قال غشه وظلمه ، ولا يكسب عبد مالا من حرام فينفق منه فيبارك له فيه
الصفحه ٣ : بن كثير بن ضو بن كثير بن درع القرشي من بني حصلة. ولد
سنة إحدى وسبعمائة كما ذكر هو نفسه في البداية