الصفحه ٣١٨ : . شاكِراً
لِأَنْعُمِهِ اجْتَباهُ وَهَداهُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ. وَآتَيْناهُ فِي
الدُّنْيا حَسَنَةً
الصفحه ٤١٣ :
المعالم الظاهرة ، وإنما سميت المزدلفة المشعر الحرام ، لأنها داخل الحرم ، وهل
الوقوف بها ركن في الحج لا يصح
الصفحه ٢٧٦ :
أشبههم من اليهود
ومن مشركي العرب ممن جعل الملائكة بنات الله فأكذب الله جميعهم في دعواهم وقولهم
إن
الصفحه ٥٦ : عبد الله بن شقيق فأرسلوه ولم
يذكروا من سمع من النبي صلىاللهعليهوسلم ووقع في رواية عروة تسمية عبد
الصفحه ١٤٦ : فيّ من
روحك؟ قيل له بلى ، وعطست فقلت يرحمك الله ، وسبقت رحمتك غضبك؟ قيل له : بلى ،
وكتبت علي أن أعمل
الصفحه ٣٢٥ : المقدس ستة عشر شهرا ، وكان يحب أن يوجه
نحو الكعبة ، فأنزل الله (قَدْ نَرى تَقَلُّبَ
وَجْهِكَ فِي السَّما
الصفحه ٤٨٣ :
والثوري الصغيرة بها لعدم التكليف ، وألحق أبو حنيفة وأصحابه الأمة المسلمة لنقصها
، ومحل تقرير ذلك كله في
الصفحه ٢٢٩ : نحوه. وهذا في تفسير آدم
وهو أيضا منقطع. وكذلك رواه أسباط عن السدي عن عمر مثل هذا أو نحوه ، وهو منقطع
الصفحه ٣١٦ : تعالى عن عباده المتقين المؤمنين في قوله (وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنا هَبْ
لَنا مِنْ أَزْواجِنا
الصفحه ١٩٤ : عن عكرمة ومجاهد وأبي العالية والربيع بن أنس وعطاء
الخراساني والضحاك نحو ذلك ، وقال السدي : العوان
الصفحه ٣٩٧ : من طعام ، واحلق رأسك» فنزلت فيّ خاصة وهي لكم عامة.
وقال الإمام أحمد (١) : حدثنا إسماعيل ، حدثنا
الصفحه ٣٦٩ : قولوا شهر رمضان ـ قال ابن أبي حاتم وقد روي عن مجاهد ومحمد بن كعب نحو ذلك ،
ورخص فيه ابن عباس وزيد بن
الصفحه ٣٩٢ : عبيدة السلماني والحسن وابن سيرين وأبي قلابة نحو ذلك ، يعني نحو قول
النعمان بن بشير ، أنها في الرجل يذنب
الصفحه ٤٨٤ :
وقوله (أَوْ أَكْنَنْتُمْ فِي أَنْفُسِكُمْ) أي أضمرتم في أنفسكم من خطبتهن ، وهذا كقوله تعالى
الصفحه ٣٦٤ :
، بنية خالصة لله عزوجل لما فيه من زكاة النفوس وطهارتها وتنقيتها من الأخلاط
الرديئة والأخلاق الرذيلة