الصفحه ٢٣٠ : الْأَمِينُ. عَلى قَلْبِكَ
لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ) [الشعراء : ١٩٢ ـ ١٩٣
ـ ١٩٤] ، وقد روى البخاري (١) في
الصفحه ٢٣١ :
حدثنا أحمد بن أبي الحواري حدثني عبد العزيز بن عمير قال : اسم جبرائيل في
الملائكة خادم الله ، قال : فحدثت
الصفحه ٢٣٦ :
أتدرون ما العلم
الذي كان سليمان يسخر به الشياطين والرياح وغير ذلك؟ قالوا : نعم ، قالوا : فإنه
في
الصفحه ٢٣٧ : ما
تَتْلُوا الشَّياطِينُ عَلى مُلْكِ سُلَيْمانَ) وتبعته اليهود على ملكه وكان السحر قبل ذلك في الأرض
الصفحه ٢٣٩ : الإيحاء كما في قوله تعالى (وَما أُنْزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ) كما قال تعالى : (وَأَنْزَلَ لَكُمْ
مِنَ
الصفحه ٢٥٠ : أخرجه البخاري في صحيحه أيضا ، وهكذا صح أن حفصة أم المؤمنين
سحرتها جارية لها ، فأمرت بها ، فقتلت ، قال
الصفحه ٢٨١ :
عمرو بن العاص ،
به فذكر نحوه ، فعبد الله هذا هو ابن صالح ، كما صرح به في كتاب الأدب ، وزعم ابن
الصفحه ٢٩٠ : ما
قاله الشاعر في هذا المعنى أورده القرطبي (٢) : [الرمل]
جعل البيت مثابا
لهم
الصفحه ٢٩٣ : : قال عمر بن الخطاب : وافقني ربي في ثلاث أو وافقت ربي في ثلاث ، قلت يا رسول
الله لو اتخذت من مقام
الصفحه ٣٠٠ : إبراهيم بلغ عن الله حكمه فيها وتحريمه إياها
وأنها لم تزل بلدا حراما عند الله قبل بناء إبراهيم عليهالسلام
الصفحه ٣٠٨ : عطاء بن أبي رباح ، قال
: لما أهبط الله آدم من الجنة كانت رجلاه في الأرض ورأسه في السماء ، يسمع كلام
الصفحه ٣٣٣ : ، يعرفون صحة ما جاءهم به الرسول صلىاللهعليهوسلم كما يعرف أحدهم
ولده ، والعرب كانت تضرب المثل في صحة الشي
الصفحه ٣٥٦ : يريد سفرا في طاعة فيعطى ما يكفيه في ذهابه وإيابه ، ويدخل
في ذلك الضيف ، كما قال علي بن أبي طلحة عن ابن
الصفحه ٣٥٨ : بالعين ، فجعل
الأحرار في القصاص سواء فيما بينهم من العمد رجالهم ونساؤهم في النفس وفيما دون
النفس ، وجعل
الصفحه ٣٩١ : وأولادنا ،
فنقيم فيهما ، فنزل فينا (وَأَنْفِقُوا فِي
سَبِيلِ اللهِ وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى