الصفحه ٣٥ : كتب
بعدد أنفاسه وأنفاس ذريته حسنات» وهذا لا أصل له ولا رأيته في شيء من الكتب
المعتمد عليها ولا غيرها
الصفحه ٤٠ : الرحيم. قالوا : فدل على أن الرحمن أشد مبالغة
في الرحمة لعمومها في الدارين لجميع خلقه والرحيم خاصة
الصفحه ٤١ :
نُفُوراً) [الفرقان : ٦٠] والظاهر أن إنكارهم هذا إنما هو جحود وعناد
وتعنت في كفرهم فإنه قد وجد في أشعارهم في
الصفحه ٥٩ : قدمنا في المتفق عليه «إذا أمن الإمام فأمنوا» وأنه
عليه الصلاة والسلام كان يؤمن إذا قرأ (غَيْرِ
الصفحه ٧٥ : زوجة صالحة إن نظر إليها سرته ، وإن أمرها أطاعته ، وإن
أقسم عليها أبرته ، وإن غاب عنها نصحته في نفسها
الصفحه ٧٦ : أن يكونوا موصوفين بالإيمان بالغيب قولا وعملا واعتقادا قال : وقد تدخل
الخشية لله في معنى الإيمان الذي
الصفحه ٧٧ : متقاربة في معنى
واحد لأن جميع المذكورات من الغيب الذي يجب الإيمان به.
وقال سعيد بن
منصور : حدّثنا أبو
الصفحه ١٠٧ : منها الدجاجة. وسئل أبو نواس عن ذلك فأنشد : [الوافر]
تأمل في نبات
الأرض وانظر
إلى
الصفحه ١٢٠ :
ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ)
(٢٨)
يقول تعالى محتجا
على وجوده وقدرته وأنه الخالق المتصرف في عباده
الصفحه ١٥١ :
الحق» أي في حال كتمانكم الحق (وأنتم تعلمون) حال أيضا ، ومعناه وأنتم تعلمون الحق
، ويجوز أن يكون المعنى
الصفحه ١٦١ :
تفسيرا للنعمة
عليهم في قوله : (يَسُومُونَكُمْ سُوءَ
الْعَذابِ) ثم فسره بهذا لقوله هاهنا
الصفحه ١٦٢ : فرعون في طلبكم ففرقنا بكم البحر كما أخبر تعالى عن
ذلك مفصلا كما سيأتي في مواضعه ، ومن أبسطها ما في سورة
الصفحه ١٧٤ :
كان سهلا على
النبي صلىاللهعليهوسلم لكن لما أجهدهم الجوع سألوه في تكثير طعامهم فجمعوا ما
معهم
الصفحه ١٨٨ :
فكانت الحيتان إذا
كان يوم السبت ، وقد حرم الله على اليهود أن يعملوا في السبت شيئا ، فلم يبق في
الصفحه ٢٠٢ : يَسْمَعَ كَلامَ اللهِ) [التوبة : ٦] أي
مبلغا إليه ، ولهذا قال قتادة في قوله : (ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ
مِنْ