الصفحه ٤١٨ : المسيب ، عن أبي هريرة
أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم بعث عبد الله بن حذافة يطوف في منى : «لا تصوموا هذه
الصفحه ٤٢٨ : مِنْ خَيْرٍ
فَإِنَّ اللهَ بِهِ عَلِيمٌ)
(٢١٥)
قال مقاتل بن حيان
: هذه الآية في نفقة التطوع. وقال
الصفحه ٤٤٢ :
فأنزل الله (نِساؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا
حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ) قال ابن جريج في الحديث
الصفحه ٤٤٦ : شِئْتُمْ) قائمة وقاعدة ومقبلة ومدبرة في إقبالهن لا تعدوا ذلك إلى
غيره.
حديث آخر قال
الإمام أحمد
الصفحه ٤٦٨ : : وإنما اتبع في ذلك قضاء رسول الله صلىاللهعليهوسلم في مريم المغالية ، وكانت تحت ثابت بن قيس ، فاختلعت
الصفحه ٤٨٢ : ، وهو أمير المؤمنين ، وبه يقول الأوزاعي وإسحاق بن
راهويه وأحمد بن حنبل في رواية عنه.
وقال طاوس وقتادة
الصفحه ٤٨٦ :
عن قتادة ، عن
سعيد بن المسيب ، قال : نسخت هذه الآية التي في الأحزاب الآية التي في البقرة. وقد
روى
الصفحه ٤٩٧ :
الذي في الصحيح ، قال : كنا نسلم على النبي صلىاللهعليهوسلم قبل أن نهاجر إلى الحبشة وهو في الصلاة فيرد
الصفحه ٥٠٣ :
والدلالات الدامغة (وَلكِنَّ أَكْثَرَ
النَّاسِ لا يَشْكُرُونَ) أي لا يقومون بشكر ما أنعم الله به عليهم في
الصفحه ٥٠٤ :
لكونه ما مات
قتيلا في الحرب ، ويتأسف على ذلك ، ويتألم أن يموت على فراشه.
وقوله : (مَنْ ذَا
الصفحه ٥٢٥ :
الظُّلُماتِ أُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ).
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِي حَاجَّ إِبْراهِيمَ
الصفحه ٥٤٥ : تعالى للمنفقين في سبيله وابتغاء مرضاته في
جميع الأوقات من ليل ونهار ، والأحوال من سر وجهر ، حتى أن
الصفحه ٥٤٧ :
وفي إسناده ضعف.
وقد روى البخاري عن سمرة بن جندب في حديث المنام الطويل : فأتينا على نهر ، حسبت
أنه
الصفحه ٥٥٠ : ونحو ذلك ، كما قال عليهالسلام في الحديث المتفق عليه : «لعن الله اليهود حرمت عليهم
الشحوم فجملوها
الصفحه ٥٦١ :
وقوله : (وَلْيَكْتُبْ بَيْنَكُمْ كاتِبٌ
بِالْعَدْلِ) أي بالقسط والحق ولا يجر في كتابته على أحد