الصفحه ٩٢ :
يحتمل أن سلمان
رضي الله عنه أراد بهذا أن الذين يأتون بهذه الصفة أعظم فسادا من الذين كانوا في
زمن
الصفحه ١٠٨ :
كُنْتُمْ
فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنا عَلى عَبْدِنا) يعني محمدا صلىاللهعليهوسلم (فأتوا بسورة) من
الصفحه ١١٩ : عليهم حين أخرجهم من صلب
آدم الذي وصف في قوله (وَإِذْ أَخَذَ
رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ
الصفحه ٢٣٣ : : فالقوم ذمهم
الله بنبذهم العهود التي تقدم الله إليهم في التمسك بها والقيام بحقها ، ولهذا
أعقبهم ذلك
الصفحه ٣١٣ : على قواعد إبراهيم عليهالسلام ، وأدخل فيها الحجر ، وجعل لها بابا شرقيا وبابا غربيا
ملصقين بالأرض كما
الصفحه ٣٥٣ :
وذمهم الله في
كتابه في غير موضع فمن ذلك هذه الآية الكريمة (إِنَّ الَّذِينَ
يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلَ
الصفحه ٣٧٠ :
[الثالثة] قالت
طائفة منهم الشافعي : الصيام في السفر أفضل من الإفطار لفعل النبيصلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٢٠ :
فقال محمد بن كعب
هذا في كتاب الله ، فقال سعيد : وأين هو من كتاب الله؟ قال : قول الله (وَمِنَ
الصفحه ٤٢٣ :
جاءَتْكُمُ الْبَيِّناتُ) أي عدلتم عن الحق بعد ما قامت عليكم الحجج ، فاعلموا أن
الله عزيز أي في
الصفحه ٤٥٧ : ء في هذا سواء ، حكى هذا القول الشيخ أبو عمر بن عبد البر ، عن محمد بن
سيرين وبعض أهل الظاهر وضعفه. وقد
الصفحه ٤٩٩ :
من أدركته الصلاة
في الطريق فصلوا وقالوا : لم يرد منا رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلا تعجيل السير
الصفحه ٥٢٩ :
بعض ، حتى قام كل
طائر على حدته ، وأتينه يمشين سعيا ليكون أبلغ له في الرؤية التي سألها ، وجعل كل
الصفحه ١٢ : جبير عن ابن عباس عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «من قال في القرآن برأيه أو بما لا يعلم فليتبوأ
مقعده
الصفحه ٢١ : أبيّ إذ دعوتك أن تجيبني ، قال : أي رسول الله إني كنت في الصلاة قال : أولست
تجد فيما أوحى الله تعالى إلي
الصفحه ٦٥ : لا أخبرك به ولو أخبرتك
به لأوشكت أن تدعوه بدعوة أهلك فيها أنا وأنت ، وحدّثنا عبد الله بن صالح عن